الشُّهْرَةُ: ظهور الشيء في شُنْعَة حتى يَشْهَره الناس.
وفي الحديث: من لَبِسَ ثَوْبَ شُهْرَة أَلبسه الله ثوبَ مَذَلَّة. الجوهري: الشُّهْرَة وُضُوح الأَمر، وقد شَهَرَه يَشْهَرُه شَهْراً وشُهْرَة فاشْتَهَرَ وشَهَّرَهُ تَشْهِيراً واشْتَهَرَه فاشْتَهَر؛ قال: أُحِبُّ هُبوطَ الوادِيَيْنِ، وإِنَّنِي لمُشْتَهَرٌ بِالوادِيَيْنِ غَرِيبُ ويروى لَمُشْتَهِر، بكسر الهاء. ابن الأَعرابي: والشُّهْرَةُ الفضيحة؛ أَنشد الباهلي: أَفِينا تَسُومُ الشَّاهِرِيَّةَ بَعْدَما بَدا لك من شَهْرِ المُلَيْساء، كوكب؟ شهر المُلَيْساء: شَهْرٌ بين الصَّفَرِيِّة والشِّتاء، وهو وقت تنقطع فيه المِيرَة؛ يقول: تَعْرِض علينا الشَّاهِرِيَّةَ في وقت ليس فيه مِيرة.
وتَسُومُ: تَعْرِض.
والشَّاهِرِيَّة: ضَرْب من العِطْر، معروفة.
ورجل شَهِير . . . أكمل المادة ومشهور: معروف المكان مذكور؛ ورجل مَشْهور ومُشَهَّر؛ قال ثعلب: ومنه قول عمر بن الخطاب، رضي الله عنه: إِذا قَدمْتُمْ علينا شَهَرْنا أَحْسَنَكم اسماً، فإِذا رأَيناكم شَهَرْنا أَحسنكم وَجْهاً، فإِذا بَلَوْناكم كان الاخْتِيارُ. القَمَر، سمي بذلك لشُهرته وظُهوره، وقيل: إِذا ظهر وقارَب الكمال. الليث: الشَّهْرُ والأَشْهُر عدد والشهور جماعة. ابن سيده: والشهر العدد المعروف من الأَيام، سمي بذلك لأَنه يُشْهَر بالقمر وفيه علامة ابتدائه وانتهائه؛ وقال الزجاج: سمي الشهر شهراً لشهرته وبيانه؛ وقال أَبو العباس: إِنما سُمي شهراً لشهرته وذلك أَن الناس يَشْهَرُون دخوله وخروجه.
وفي الحديث: صوموا الشَّهْرَ وسِرَّه؛ قال ابن الأَثير: الشهر الهلال، سُمِّي به لشهرته وظهوره، أَراد صوموا أَوّل الشهر وآخره، وقيل: سِرُّه وسَطه؛ ومنه الحديث: الشهر تسع وعشرون، وفي رواية: إِنما الشهْر، أَي أَن فائدة ارْتِقاب الهلال ليلة تسع وعشرين لِيُعَرف نقص الشهر قبله، وإِن أُريد به الشهرُ نفسُه فتكون اللام فيه للعهد.
وفي الحديث: سُئِل أَيُّ الصوم أَفضل بعد شهر رمضان؟ فقال: شهر الله المحرمُ؛ أَضافه إِلى الله تعظيماً وتفخيماً، كقولهم: بيت الله وآل الله لِقُرَيْشٍ.
وفي الحديث: شَهْرَا عِيدٍ لا يَنْقُصان؛ يريد شهر رمضان وذا الحجة أَي إِنْ نَقَصَ عددهما في الحساب فحكمهما على التمام لئلا تَحْرَجَ أُمَّتُه إِذا صاموا تسعة وعشرين، أَو وقع حَجُّهم خطأًً عن التاسع أَو العاشر لم يكن عليهم قضاء ولم يقع في نُسُكهم نَقْص. قال ابن الأَثير: وقيل فيه غير ذلك، قال: وهذا أَشبه، وقال غيره: سُمي شهراً باسم الهلال إِذا أَهَلَّ سمي شهراً. تقول: رأَيت الشهر أَي رأَيت هلاله؛ وقال ذو الرُّمة: يَرَى الشَّهْرَ قبْلَ الناسِ وهو نَحِيلُ ابن الأَعرابي: يُسَمَّى القمر شَهْراً لأَنه يُشْهَرُ به، والجمع أَشْهُرٌ وشُهور.
وشاهَرَ الأَجيرَ مُشاهَرَةً وشِهاراً: استأْجره للشَّهْر؛ عن اللحياني.
والمُشاهَرَة: المعاملة شهراً بشهر. من الشهر: كالمُعاوَمَة من العام، وقال الله عز وجل: الحَجُّ أَشهرٌ معلومات؛ قال الزجاج: معناه وقتُ الحجّ أَشهر معلومات.
وقال الفراء: الأَشهر المعلومات من الحجّ شوّال وذو القَعْدَة وعشر من ذي الحِجَّة، وإِنما جاز أَن يقال أَشهر وإِنما هما شهران وعشرٌ من ثالث وذلك جائز في الأَوقات. قال الله تعالى: واذكروا الله في أَيام معدودات فمن تَعَجَّلَ في يَوْمَيْنِ؛ وإِنما يتعجل في يوم ونصف.
وتقول العرب: له اليومَ يومان مُذْ لم أَرَهُ، وإِنما هو يوم وبعض آخر؛ قال: وليس هذا بجائز في غير المواقيت لأَن العرَب قد تفعَل الفِعْل في أَقلَّ من الساعة ثم يوقعونه على اليوم ويقولون: زُرْته العامَ، وإِنما زاره في يوم منه. القومُ: أَتى عليهم شهرٌ، وأَشهرتِ المرأَة: دخلتْ في شهرِ وِلادِها، والعرب تقول: أَشْهَرْنا مُذْ لم نلتق أَي أَتى علينا شهر: قال الشاعر: ما زِلتُ، مُذْ أَشْهَرَ السُّفَّارُ أَنظرُهم، مِثلَ انْتِظارِ المُضَحِّي راعِيَ الغَنَمِ وأَشْهَرْنَا مذ نزلنا على هذا الماء أَي أَتى علينا شهر. في هذا المكان: أَقمنا فيه شهراً. دخلنا في الشهر.وقوله عز وجل: فإِذا انسلخ الأَشهُرُ الحُرُم؛ يقال: الأَربعةُ أَشهر كانت عشرين من ذي الحجة والمحرمَ وصفرَ وشهرَ ربيع الأَول وعشراً من ربيع الآخر، لأَن البراءة وقعت في يوم عرفة فكان هذا الوقت ابتداءَ الأَجَل، ويقال لأَيام الخريف في آخر الصيف: الصَّفَرِيَّةُ؛ وفي شعر أَبي طالب يمدح سيدنا رسولُ الله، صلى الله عليه وسلم: فَإِنِّي والضَّوابِحَ كلَّ يوم، وما تَتْلُو السَّفاسِرَةُ الشُّهورُ الشُّهور: العلماء، الواحد شَهْر. لفلان فضيلة اشْتَهَرها الناسُ.وشَهَر فلان سيفَه يَشْهَرُهُ شَهْراً أَي سَلَّه؛ وشَهَّرَهُ: انْتَضاه فرفعه على الناس؛ قال: يا ليتَ شِعْرِي عنكُم حَنِيفا، أَشاهِرُونَ بَعْدنا السُّيُوفا وفي حديث عائشة: خرج شاهِراً سيفه راكباً راحِلَته؛ يعني يوم الرِّدَّة، أَي مُبْرِزاً له من غمده.
وفي حديث ابن الزبير: من شَهَر سيفه ثم وضعه فَدَمُه هَدَرٌ، أَي من أَخرجه من غمده للقتال، وأَراد بوضَعَه ضرب به؛ وقول ذي الرمة: وقد لاحَ لِلسَّارِي الذي كَمَّلَ السُّرَى، على أُخْرَياتِ الليل، فَتْقٌ مُشَهَّرُ أَي صبح مشهور.
وفي الحديث: ليس مِنّا من شَهَر علينا السلاح.
وامرأَة شَهِيرة: وهي العَرِيضة الضخمة، وأَتانٌ شَهِيرة مثلُها.
والأَشاهِرُ: بَياض النَّرْجِس.
وامرأَة شَهِيرة وأَتان شَهِيرة: عريضة واسعة.والشِّهْرِيَّة ضرْب من البَراذِين، وهو بين البِرذَون والمُقْرِف من الخيل؛ وقوله أَنشده ابن الأَعرابي: لها سَلَفٌ يَعُود بكلِّ رِيعٍ، حَمَى الحَوْزات واشْتَهَر الإِفَالا فسَّره فقال: واشتهر الإِفالا معناه جاء تشبهه، ويعني بالسَّلَفِ الفحل.
والإِفالُ: صغار الإِبل.
وقد سَمَّوْا شَهْراً وشُهَيْراً ومَشْهُوراً. أَبو قبيلة من خَثْعَم.
وشُهارٌ: مَوضع؛ قال أَبو صخر: ويومَ شُهارٍ قد ذَكَرْتُك ذِكْرَةً على دُبُرٍ مُجْلٍ، من العَيْشِ، نافِدِ
الشَهْرُ: واحد الشُهورِ.
وقد أَشْهَرْنا، أي أتى علينا شَهْرٌ. قال الشاعر:
ابن السكيت: أَشْهَرْنا في هذا المكان: أقمنا فيه شهراً. ثعلب: أَشْهَرْنا: دخلنا في الشَهْرِ. من الشهْر، كالمُعاومَة من العام. وضوح الأمر. تقول منه: شَهَرْتُ الأمر أَشْهَرُهُ شَهْراً وشُهْرَةً، فاشْتَهَرَ أي وضح.
وكذلك شَهَّرْتُهُ تَشْهيراً.
ولفلان فضيلةٌ اشْتَهَرَها الناسُ. سَيفَه يَشْهَرُهُ شَهْراً، أي سَلَّهُ.
الشين والهاء والراء أصلٌ صحيح يدلُّ على وضوحٍ في الأمر وإِضاءة. من ذلك الشَّهر، وهو في كلام العرب الهِلال، ثمَّ سمِّي كلُّ ثلاثين يوماً باسم الهلال، فقيل شهر. قد اتَّفق فيه العربُ والعجم؛ فإنَّ العجم يسمُّون ثلاثين يوماً باسم الهلال في لغتهم.
والدليل على هذا قولُ ذي الرّمّة:
والشُّهرة: وضوح الأمر. سيفَه، إِذا انتضاه.
وقد شُهِر فلانٌ في الناس بكذا، فهو مشهور، وقد شَهَرُوه. أَشْهَرْنا بالمكان، إِذا أَقَمنا به شهراً. قبيلة.
شهرا وشهرة أعلنه وأذاعه وَالسيف سَله من غمده وَرَفعه وَالْعقد وَثَّقَهُ فِي إدارة الشَّهْر العقاري (محدثة)
مُبَالغَة فِي شهره وَشهر بِهِ أذاع عَنهُ السوء
الشَّهْرُ: قيل معرب وقيل عربي مأخوذ من "الشُّهْرَةِ" وهي الانتشار وقيل "الشَّهْرُ" الهلال سمي به "لِشُهْرَتِهِ" ووضوحه ثم سميت الأيام به وجمعه "شُهُورٌ" و "أَشْهُرٌ" وقوله تعالى: {الحَجُّ أَشْهُرٌ مَعْلُومَاتٌ} التقدير وقت الحج أو زمان الحج ثم سمي بعض ذي الحجة شهراً مجازا تسمية للبعض باسم الكلّ والعرب تفعل مثل ذلك كثيرا في الأيام فتقول ما رأيته مذ يومان والانقطاع يوم وبعض يوم وزرتك العام وزرتك الشهر والمراد وقت من ذلك قلّ أو كثر وهو من أفانين الكلام وهذا كما يطلق الكل ويراد به البعض مجازا نحو قام القوم والمراد بعضهم، و "أَشْهُرُ الحَجِّ" عند جمهور العلماء "شَوَّالُ وَذُو القِعْدَةِ وعَشْرٌ مِنْ ذِي الحِجَّةِ" وقال مالك: وذو الحجة . . . أكمل المادة عملا بظاهر اللفظ؛ لأن أقله ثلاثة وعن ابن عمر والشعبي هي أربعة هذه الثلاثة والمحرم، و "أَشْهَرَ" الشيء "إِشْهَارًا" أتى عليه شهر كما يقال أحال إذا أتى عليه حول، و "أَشْهَرَتِ" المرأة دخلت في شهر ولادتها، و "شَهَرَ" الرجل سيفه "شَهْرًا" من باب نفع سلّه، و "شَهَرْتُ" زيداً بكذا و "شَهَّرْتُهُ" بالتشديد مبالغة وأما "أَشْهَرْتُهُ" بالألف بمعنى "شَهَّرْتُهُ" فغير منقول، و "شَهَرْتُهُ" بين الناس أبرزته، و .شَهَرْتُ
الشُّهْرَةُ، بالضم: ظُهورُ الشيءِ في شُنْعَةٍ، شَهَرَهُ، كَمَنَعَهُ، وشَهَّرَهُ واشْتَهَرَهُ فاشْتَهَرَ.
والشَّهيرُ والمَشْهورُ: المَعْرُوفُ المكانِ، المذكورُ، والنَّبيهُ،
والشَّهْرُ: العالِمُ، ومِثْلُ قُلامَةِ الظُّفُرِ، والهِلالُ، والقَمَرُ، أو هو إذا ظَهَرَ وقارَبَ الكمالَ، والعَدَدُ المعروفُ من الأيامِ، لأَنه يُشْهَرُ بالقَمَرِ
ج: أشْهُرٌ وشُهُورٌ.
وشاهَرَهُ مُشاهَرَةً وشِهاراً: اسْتَأجَرَهُ لِلشَّهْرِ. وأشْهَرُوا: أتى عليهم شَهْرٌ،
و~ المرأةُ: دَخَلَتْ في شهرِ ولادِها.
وشَهَرَ سَيْفَه، كمنع،
وشَهَّرَه: انْتَضاهُ فَرَفَعَهُ على الناسِ.
والأشاهِرُ: بياضُ النَّرْجِسِ،
وأتانٌ وامرأةٌ شَهِيرَةٌ: عَريضةٌ واسِعةٌ.
والشِّهْرِيَّةُ، بالكسر: ضَرْبٌ من البَراذِينِ. بنُ حَوْشَبٍ: محدِّثٌ مَتْرُوكٌ. بنُ عِفْرِسٍ: أبو . . . أكمل المادة قَبيلةٍ من خَثْعَمَ.
والمشهورُ: فرسُ ثَعْلَبَةَ بنِ شِهابٍ الجَدِلِيِّ.
ويومُ شَهْوَرَةَ: من أعْظَمِ أيامِ بني كِنانَةَ.
والمُشَهَّرَةُ: فرسُ مُهَلْهِلِ بنِ ربيعَةَ.
وذُو المُشَهَّرَةِ: أبو دُجانَةَ، سِماكُ بنُ أوْسٍ، صحابيٌّ كانتْ له مُشَهَّرَةٌ، إذا خَرَج بها يَخْتالُ بين الصَّفَّيْنِ، لم يُبْقِ، ولم يَذَرْ.
جُزْء من اثْنَي عشر جُزْءا من السّنة (الشمسية والقمرية) وَيقدر فِي السّنة القمرية بدورة الْقَمَر حول الأَرْض وَيُسمى الشَّهْر الْقمرِي أَو يقدر بِجُزْء من اثْنَي عشر جُزْءا من السّنة الشمسية وَيُسمى الشَّهْر الشمسي (ج) أشهر وشهور وَالْأَشْهر الْحرم الْأَشْهر الَّتِي كَانُوا يحرمُونَ فِيهَا الْقِتَال وَهِي أَرْبَعَة ثَلَاثَة مِنْهَا مُتَوَالِيَة وَهِي ذُو الْقعدَة وَذُو الْحجَّة وَالْمحرم وَوَاحِد فَرد وَهُوَ رَجَب ونظام رسمي لتوثيق الْعُقُود وَنَحْوهَا وإعلانها (محدثة) و (مصلحَة الشَّهْر) إدارة حكومية قَائِمَة على تَوْثِيق الْعُقُود وَنَحْوهَا (محدثة)
مَا تنْسب إِلَى الشَّهْر والمرتب وَنَحْوه يؤقت بِشَهْر (مو)
كَهْمَسٌ: أبو حَيٍّ من العَرَبِ، قال أبو حُزَانَة الوليد بن حنيفة من بَني رَبيعَة بن حَنْظَلَة بن مالِك بن زَيد مَناةَ بن تَميم:
وقال الليث: الكَهْمَس: الأسد.وقال ابن خالَوَيْه: الكَهْمَس: القبيح الوجه.وقال ابن عبّاد: ناقةٌ كَهْمَس: أي عليها مِثْلُها من سَنَامِها.وكَهْمَس الهِلاليُّ -رضي الله عنه-: له صحبة. قال: أسْلَمْتُ فأتَيْتُ النَّبِيَّ -صلى الله عليه وسلّم- وأخْبَرْتُه بإِسلامي، فَمَكَثْتُ حَوْلاً وقد ضَمَرْتَ ونَحَلَ جِسْمي، فَخَفَّضَ فِيَّ البَصَرَ ثمَّ رَفَعَه، قلت: أما تَعْرِفُني؟ قال: ومَن أنتَ؟ قلتُ: أنا كَهْمَس الهِلاليّ، قال: فما بَلَغَ بِكَ ما أرى؟ قال: ما أفْطَرْتُ بَعْدَكَ نهراً . . . أكمل المادة ولا نِمْتُ ليلاً، قال: ومَنْ أمَرَكَ أن تُعَذِّبَ نَفْسَك؟ صُمْ شَهْرَ الصَّبْرِ ومن كَلِّ شَهْرٍ يوماً، قلتُ: زِدُني، قال صُمْ شَهْرَ الصَّبْرِ ومن كَلِّ شَهْرٍ يومين، قلتُ: زِدُني، قال: صُمْ شَهْرَ الصَّبْرِ ومن كَلِّ شَهْرٍ ثلاثَةَ أيّام.وكَهْمَس بن الحَسَنِ التَّمِيْمِيُّ البَصْريُّ: من أتباع التابعين.وقال ابن عبّاد: الكَهْمَسَة في المَشْيِ: كالحَفَدَانِ، وهو تَقارُبُ ما بَيْنَ الرِّجْلَيْن وحَثَيانُهما التُّرابَ.
الشَّيْء أَتَى عَلَيْهِ شهر وَفِي الْمَكَان أَو بِهِ أَقَامَ فِيهِ شهرا وَالْحَامِل دخلت فِي شهر وِلَادَتهَا وَالشَّيْء شهره
كُسْءُ كل شَيءٍ وكُسُوءُهُ: مُؤَخَّرُه.
وكُسْءُ الشهر وكُسُوءُه: آخِرهُ، قَدْرُ عَشْرٍ بَقِينَ منه ونحوها.
وجاءَ دُبُرَ الشهرِ وعلى دُبُرِه وكُسْأَه وأَكْسَاءَه، وجِئْتُكَ على كُسْئِه وفي كُسْئِه أَي بعدما مَضَى الشهرُ كُلُّه.
وأَنشد أَبو عبيد: كَلَّفْتُ مَجْهُولَها نُوقاً يَمانِيةً، * إِذا الحِدَادُ، على أَكْسائِها، حَفَدُوا وجاءَ في كُسْءِ الشهرِ وعلى كُسْئِه، وجاءَ كُسْأَه أَي في آخِره، والجمعُ في كل ذلك: أَكْسَاءٌ.
وجُئْتُ في أَكْسَاءِ القَوْمِ أَي في مآخِيرهم.
وصَلَّيْت أَكْسَاءَ الفَرِيضةِ أَي مآخِيرَها.
ورَكِبَ كُسْأَهُ: وَقَعَ على قَفَاه؛ هذه عن ابن الأَعرابي.
وكَسَأَ الدابَّةَ يَكْسَؤُها كَسْأً: ساقَها على إِثْر أَخْرَى.
وكَسَأَ القومَ يَكْسَؤُهم كَسْأً: غَلَبَهم في خُصُومة ونحوها.
وكَسَأْتُه: تَبِعْتُه.
ومَرَّ يَكْسَؤُهم أَي يَتْبَعُهم، عن . . . أكمل المادة ابن الأَعرابي.
ومَرَّ كَسْءٌ من الليل أَي قِطْعةٌ.
ويقال للرجل إِذا هَزَم القومَ فَمَرَّ وهو يَطْردُهُم: مرَّ فلان يَكْسَؤُهم ويَكْسَعُهم أَي يَتْبَعُهم. قال أَبو شِبْل الأَعرابي: كُسِعَ الشِّتاءُ بِسَبْعَةٍ غُبْرِ، * أَيَّامِ شَهْلَتِنا مِنَ الشَّهْرِ قال ابن بري: ومنهم من يجعل بدل هذا العَجُز: بالصِّنِّ والصِّنَّبْرِ والوَبْرِ وبآمِرٍ، وأَخِيه مُؤْتَمِرٍ، ومُعَلِّلٍ، وبمُطْفِئِ الجَمْرِ والأَكْسَاءُ: الأَدْبارُ. قال الـمُثَلَّمُ بن عَمْرو التَّنُوخِي: حتى أَرَى فارِسَ الصَّمُوتِ علَى * أَكْساءِ خَيْلٍ، كأَنَّها الإِبِلُ يعني: خَلْفَ القَوْمِ، وهو يَطْرُدُهُم. معناه: حتى يَهْزِم أَعْداءَه، فيَسُوقُهُم من ورائِهِم، كما تُساقُ الإِبل.
والصَّمُوتُ: اسم فَرَسه.
مَاهِيَّة الشَّيْء كنهه وَحَقِيقَته أخذت من النِّسْبَة إِلَى مَا هُوَ أَو مَا هِيَ (مو) والشهرية أَو الْمُرَتّب الشهري وَهِي كلمة منسوبة إِلَى (ماه) وَمَعْنَاهَا بِالْفَارِسِيَّةِ شهر (ج) ماهيات
المسرجة وهلة الشَّهْر هلة يُقَال أَتَيْته فِي هلة الشَّهْر أَوله وَمَا أصَاب هلة شَيْئا الهلة: المطرة (ج) هلل وَيُقَال أَتَيْته فِي هلة الشَّهْر فِي هلته
الشَّهْر التَّاسِع من الشُّهُور السريانية ويقابله شهر يونية من الشُّهُور الرومية
الشَّهْر الثَّانِي عشر من الشُّهُور السريانية يُقَابله شهر سبتمبر من الشُّهُور الرومية (مَعَ)
إِلَه الْحَرْب فِي الأساطير وَهُوَ المريخ والشهر الثَّالِث من الشُّهُور الرومية (الميلادية) ويقابله شهر (آذار) من الشُّهُور السريانية (مَعَ)
الشَّهْر السَّابِع من شهور السّنة السريانية ويقابله أبريل وَهُوَ الشَّهْر الرَّابِع من شهور السّنة الرومية (الميلادية)
الموقد والثقيل الوخم من النَّاس وَالَّذِي يجلس حَتَّى يتَبَيَّن الْأَخْبَار وَالْأَحَادِيث لينقلها (ج) كوانين وكانون الأول (ديسمبر) وكانون الثَّانِي (يناير) شَهْرَان فِي قلب الشتَاء بَين تشرين الثَّانِي وشباط وَلَا شهر بَينهمَا ويسميهما الْعَرَب شَهْري قماح
مصدر ويوصف بِهِ وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {إِنَّنِي برَاء مِمَّا تَعْبدُونَ} وَأول ليَالِي الشَّهْر وَآخِرهَا وَأول أَيَّام الشَّهْر وَآخِرهَا
حرف من نواسخ الِابْتِدَاء وفيهَا لُغَات من أشهرها عل (بِحَذْف لامها الأولى) وَقد تلحقها نون الْوِقَايَة فَيُقَال لعَلي لعَلي ولعلني وَعلي وعلني وَلها معَان أشهرها
سرار الشَّهْر آخر لَيْلَة فِيهِ وسرار الْحسب محضه وأفضله وسرار الْوَادي أوسطه وأكرمه السرَار: سرار الشَّهْر سراره وسرار الأَرْض أوسطها وَخط بطن الْكَفّ وَالْوَجْه والجبهة
الصَّغِير من الذُّنُوب نَحْو الْقبْلَة والنظرة وَمَا أشبههَا ومقاربة الذَّنب وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {الَّذين يجتنبون كَبَائِر الْإِثْم وَالْفَوَاحِش إِلَّا اللمم} وَالْجُنُون أَو طرف مِنْهُ يلم بالإنسان ويعتريه وَيُقَال كَانَ ذَلِك مُنْذُ شهر أَو لممه قرَاب شهر
يقال: كان ذلك الأمر فلتة، أي فجأة، إذا لم يكن عن تردُّد ولا تدبُّر.
والفَلْتَةُ: آخر ليلة من كل شهر، ويقال هي آخر يومٍ من الشهر الذي بعدَه الشهر الحرام.
وأفْلَتَ الشيءُ وتَفَلَّتَ وأنْفَلَتَ بمعنًى.
وأفْلَتَهُ غيره. افْتَلَتَ الكلامَ، أي ارتَجلَه.
وافْتُلِتَ فلانٌ، على ما لا يسمّ فاعله، أي مات فجأة.
وافْتُلِتَتْ نفسُه أيضاً.
وفرسٌ فَلَتانٌ، أي نشيطٌ حديد الفؤاد مثل الصلَتانِ.
وكساء فَلوتٌ: لا ينضمّ طرَفاه على لابسه، من صغره.
الفَلْتَةُ: آخِرُ لَيْلَةٍ من كُلِّ شهرٍ، أو آخِرُ يومٍ من الشَّهْرِ الذي بعدَهُ الشَّهْرُ الحَرامُ،
وكان الأَمْرُ فَلْتَةً، أي: فَجْأةً من غيرِ تَرَدُّدٍ وتَدَبُّرٍ.
وأفْلَتَنِي الشيءُ، وتَفَلَّتَ مِنِّي: انْفَلَتَ.
وأفْلَتَه غيرُهُ.
وافْتَلَتَ الكلامَ: ارْتَجَلَهُ.
وافْتُلِتَ، على بناءِ المَفْعول: ماتَ فَجْأَةً،
(و~ بأمْرِ كذا: فُوجِئ به قبلَ أن يَسْتَعِدَّ له).
والفَلَتَانُ، محرَّكةً: النَّشيطُ، والصُّلْبُ، والجَرِيءُ، وصَحابِيُّ، وطائرٌ يَصيدُ القِردَةَ.
وكِساءٌ فَلُوتٌ: لا يَنْضَمُّ طَرَفاهُ من صِغَرِهِ.
وتَفَلَّتَ إليه: نازَعَ،
و~ عليه: تَوَثَّبَ.
والفِلاتُ: المُفاجَأَةُ.
وسَمَّوْا: أفْلَتَ، كأَحْمَد وزُبَيْر وسَفِينَةٍ.
وفَرَسٌ فِلْتانٌ، بالكسر ويُحَرَّكُ،
وفُلَتٌ، كصُرَدٍ وقُبَّرٍ: سريعٌ.
ومالَكَ منه فَلَتٌ، محرَّكةً، أي: لا تَنْفَلِتُ منه.
وفَلَتاتُ المَجْلِس: هَفَواتُه . . . أكمل المادة وزَلاَّتُه.
أَهَلَّ: المولود "إِهْلالا" : خرج صارخا بالبناء للفاعل، و "اسْتُهِلَّ" بالبناء للمفعول عند قوم، وللفاعل عند قوم كذلك، و "أَهَلَّ" المحرِم: رفع صوته بالتلبية عند الإحرام وكل من رفع صوته فقد "أَهَلَّ" "إِهْلالًا" ، و "اسْتَهَلَّ" "اسْتِهْلالا" بالبناء فيهما للفاعل، و "أُهِلَّ" الهلال بالبناء للمفعول وللفاعل أيضا ومنهم من يمنعه، و "اسْتُهِلَّ" بالبناء للمفعول ومنهم من يجيز بناءه للفاعل، و "هَلَّ" من باب ضرب لغة أيضا: إذا ظهر، و "أَهْلَلْنَا" الهلال واسْتَهلَلْنَاهُ رفعنا الصوت برؤيته، و "أَهَلَّ" الرجل: رفع صوته بذكر الله تعالى عند نعمة أو رؤية شيء يعجبه، وحرم "مَا أُهِلَّ" به لغير الله أي ما سمي غير الله عند ذبحه، وأما "الهِلالُ" فالأكثر أنه القمر في حالة خاصة، قال الأزهري: ويسمى القمر لليلتين من أول الشهر "هِلالا" وفي ليلة ست وعشرين وسبع وعشرين أيضا "هِلالا" وما بين . . . أكمل المادة ذلك يسمى "قَمَرًا" ، وقال الفارابي وتبعه في الصِّحاح: الهلال لثلاث ليال من أول الشهر ثم هو قمر بعد ذلك وقيل "الهِلالُ" هو الشهر بعينه، و "اسْتَهَلَّ" الشهر، و "اسْتَهْلَلْنَاهُ" يتعدى ولا يتعدى.
البُثْلَةُ، بالضمِّ: الشُّهْرَةُ.
الشُّهْرَة (ج) دَال
بِكَذَا تصنع الشُّهْرَة
الشّرف والشهرة والفطنة
الشَّهْر السَّادِس من الشُّهُور الْقبْطِيَّة
لَيْلَة آخر الشَّهْر الْقمرِي
الشَّهْر الثَّامِن من السّنة القمرية
مشاهرة وشهارا عَامله بالشهر
الشَّهْر الثَّانِي من السّنة القمرية
لَيْلَة من ليَالِي آخر الشَّهْر
الشَّهْر الرَّابِع من الشُّهُور الْقبْطِيَّة
الشَّهْر الثَّالِث من الشُّهُور الْقبْطِيَّة
الْبعد واشتهر اسْتِعْمَالهَا بِمَعْنى المساحة والمقدار وَقد تسْتَعْمل فِي الزَّمَان فَيُقَال مَسَافَة يَوْم أَو شهر وَالْمرَاد بعد أَرض يَقْتَضِي سفر يَوْم أَو شهر (ج) مساوف و (فِي الرياضة والهندسة) الْبعد بَين القبا ومركز الْقُوَّة (مج)
الصَّبِي رفع صَوته بالبكاء وَصَاح عِنْد الْولادَة والشهر أهل وَيُقَال استهللنا الشَّهْر ابتدأناه أَو رَأينَا هلاله والمطر هَل وَالْعين انهلت وَالْوَجْه تهلل وَفُلَان الْهلَال أَهله وَالسيف استله اسْتهلّ: الْهلَال هَل
نَيْسان: الشَهْرُ السّابِعُ من الشُّهُورِ بالرُّوْمِيَّة.
آذارُ: الشَّهْرُ السادسُ من الشهور الرُّومِيَّةِ.
الشَّهْر الْحَادِي عشر من السّنة الْقبْطِيَّة
الضَّوْء انْتَشَر والشهر انْقَضى إِلَّا أَقَله
الشَّهْر الثَّانِي عشر من الشُّهُور الْقبْطِيَّة
اسْم شهر ذِي الْقعدَة فِي الْجَاهِلِيَّة
خُرُوج الْجَنِين من الرَّحِم قبل الشَّهْر الرَّابِع (مج)
الشُّهْرَة بِمَا يعاب وَالْعَيْب (ج) فضائح
تِشْرينُ، بالكسر: اسمُ شَهْرٍ بالرُّومِيَّةِ، وهُما تِشْرينانِ.
الشَّهْر الثَّانِي من الشُّهُور الْقبْطِيَّة وَيَقَع فِي فصل الخريف
الشَّهْر الثَّامِن من الشُّهُور الْقبْطِيَّة وَهُوَ من فصل الرّبيع (د)
الشَّهْر التَّاسِع من الشُّهُور الْقبْطِيَّة وَهُوَ من فصل الرّبيع (د)
تلى تخلف وَمن الشَّهْر وَالدّين وَغَيرهمَا قدر بَقِي
الدَّم الَّذِي يسيل من رحم الْمَرْأَة فِي أَيَّام مَعْلُومَة كل شهر
الشَّهْر التَّاسِع من السّنة الهجرية (ج) رمضانات ورماضين
صات وبفلان شهر بِهِ وَفُلَانًا وَغَيره جعله يصوت
مَا بَين الْمغرب وَالْعَتَمَة وَشهر تَنْقَطِع فِيهِ الْميرَة قيل هُوَ صفر
اسْم شهر ذِي الْقعدَة (ج) هواعات وأهوعة
سَلَخْتُ: الشاة "سَلْخًا" من بابي قتل وضرب قالوا ولا يقال في البعير "سَلَخْتُ" جلده وإنما يقال كشطته ونجوته وأنجيته، و "الْمَسْلَخُ" موضع سلخ الجلد، و "سَلَخْتُ" الشهر "سَلْخًا" من باب نفع و "سُلُوخًا" صرت في آخره "فَانْسَلَخَ" أي مضى. و آخره.
من الشُّهُور الْعَرَبيَّة وهما جماديان جُمَادَى الأولى للشهر الْخَامِس وجمادى الْآخِرَة للشهر السَّادِس وَأَيَّام الشتَاء عِنْد الْعَرَب لجمود المَاء فِيهَا وَفِي الْمثل (شهرا ربيع كجمادى الْبُؤْس) يضْرب لمن يشكو حَاله فِي جَمِيع الْأَوْقَات أخصب أم أجدب وَيُقَال ظلت الْعين جُمَادَى لَا تَدْمَع
الشَّهْر الثَّامِن من الشُّهُور الرومية (الميلادية) يُقَابله (آب) من الشُّهُور السريانية
الشَّهْر الْعَاشِر من الشُّهُور السريانية يُقَابله يولية من الشُّهُور الرومية
الْهلَال إِذا دق فِي آخر الشَّهْر واستقوس (ج) أزاميم
الشَّهْر التَّاسِع من الشُّهُور الرومية (الميلادية) ويقابله أيلول فِي السريانية
(فِي الطِّبّ) إِلْقَاء الْمَرْأَة جَنِينهَا بَين الشَّهْر الرَّابِع وَالسَّابِع (مج)
الْأَمر انْتَشَر وَيُقَال اشْتهر بِكَذَا واشتهر بِهِ وَالشَّيْء شهره
مصغر الْقَمَر وَيُطلق عَلَيْهِ أول الشَّهْر وَآخره القمير: من يقامرك
الشَّيْء امتحق وَالْقَمَر لم يكد يرى فِي آخر الشَّهْر لخفائه
من كل شَيْء وَسطه يُقَال أَتَيْته منتصف النَّهَار أَو الشَّهْر أَو السَّاعَة
الدِّيداء: أشدُّ عَدْوِ البعير، وقد دَأْدَأَ دَأْدَأَةً وديداء.
والدَّآدِيُّ: ثلاث ليال من آخر الشهر قبل ليالي المحاق، وقال أبو عمر: الديداء والدأداء من الشهر آخره. قال الأعشى:
ذُو الصمم وَالَّذِي لَا يطْمع فِيهِ وَلَا يرد عَن هَوَاهُ والصلب المصمت وَيُقَال حلم أَصمّ وَاسع لَا يتزعزع وخطب أَصمّ شَدِيد وَمَكَان أَصمّ لَا ينْبت والشهر الْأَصَم أَو شهر الله الْأَصَم رَجَب وَكَانُوا لَا يتصايحون فِيهِ لِحَرْب وَهِي صماء وَيُقَال اشْتَمَل الصماء (انْظُر شَمل) (ج) صم وصمان
الأَزهري: أَهمله الليث. ابن الأَعرابي: الثُّبْلة البَقِيَّة والبُثْلة الشُّهْرَةُ.
الشَّهْر السَّادِس من الشُّهُور السريانية يُقَابله مارس من الشُّهُور الرومية (الميلادية)
الشَّهْر الرَّابِع من الشُّهُور الرومية (الميلادية) يُقَابله (نيسان) من الشُّهُور السريانية
الشَّهْر السَّابِع من الشُّهُور الْقبْطِيَّة وَفِيه يحل فصل الرّبيع (د)
الشَّهْر الْخَامِس من الشُّهُور السريانية يُقَابله فبراير من الشُّهُور الرومية (الميلادية)
سنة كريت وحول كريت تَامّ الْعدَد وَكَذَلِكَ الْيَوْم والشهر
من الْأَيَّام آخر يَوْم فِي الشَّهْر وَيُقَال يَوْم أيوم طَوِيل شَدِيد
الْفرس وَالشَّاة وَنَحْوهمَا درعا ودرعة اسود مقدمها وابيض مؤخرها أَو الْعَكْس فَهُوَ أدرع وَهِي درعاء (ج) درع وَفِي حَدِيث الْمِعْرَاج (فَإِذا نَحن بِقوم درع أَنْصَافهمْ بيض وأنصافهم سود) وَيُقَال لَيْلَة درعاء سَوْدَاء الصَّدْر بَيْضَاء الْعَجز من آخر الشَّهْر أَو الْعَكْس من أول الشَّهْر (ج) درع
الشَّهْر الْحَادِي عشر من الشُّهُور السريانية يُقَابله أغسطس من الشُّهُور الرومية (الميلادية)
الشَّهْر الْعَاشِر من الشُّهُور الرومية (الميلادية) يُقَابله تشرين الأول من الشُّهُور السريانية
مشاتاة وشتاء عَامله مُدَّة الشتَاء كَمَا يُقَال شاهره من الشَّهْر وياومه من الْيَوْم
أحد فُصُول السّنة الْأَرْبَعَة بَين الشتَاء والصيف وَمن الشُّهُور شهر ربيع الأول وَشهر ربيع الآخر والمطر فِي الرّبيع وَفِي الحَدِيث (إِن مِمَّا ينْبت الرّبيع مَا يقتل حَبطًا أَو يلم) وَالنّهر الصَّغِير الْأَخْضَر من النَّبَات وكل مَا ينْبت فِي الرّبيع من الأعشاب وجزء من أَرْبَعَة أَجزَاء (ج) أربعاء وَربَاع وَأَرْبَعَة وَأَبُو الرّبيع كنية الهدهد
فلَان دخل فِي شهر جُمَادَى وَاشْتَدَّ بخله وَقل خَيره وَحقّ فلَان أوجبه
عَبده اتّفق مَعَه على ضريبة يردهَا على سَيّده كل شهر ويخلي بَينه وَبَين عمله
الْبناء أَعْلَاهُ وبالشيء رفع بِهِ صَوته وبذكره أثنى عَلَيْهِ وَعَلِيهِ شهر بِهِ وبالشيء نوه بِهِ
من كل شَيْء أَوله وأكرمه وَبَيَاض فِي جبهة الْفرس وَمن الشَّهْر لَيْلَة استهلال الْقَمَر وَمن الْهلَال طلعته وَمن الْأَسْنَان بياضها وأولها وَمن الرجل وَجهه وكل مَا بدا من ضوء أَو صبح فقد بَدَت غرته وَمن الْقَوْم شريفهم وسيدهم وَمن الْمَتَاع خِيَاره وَرَأسه (ج) غرر وَالْغرر ثَلَاث لَيَال من أول كل شهر قمري الْغرَّة: غَفلَة فِي الْيَقَظَة (ج) غرر
ريَاح حارة جافة تربة يكثر هبوبها فِي أشهر الرّبيع وَهِي ريَاح أَهْلِيَّة مصرية (مج)
الشَّهْر الثَّانِي عشر من الشُّهُور الرومية (الميلادية) يُقَابل (كانون الأول) من الشُّهُور السريانية (د)
أَرض يبذر فِيهَا الْبذر حَتَّى إِذا مضى عَلَيْهِ شهر أَو أَكثر نقل ليغرس فِي مَكَان آخر (محدثة)
الشَّيْء نقص وَذَهَبت بركته وَالْقَمَر اختفى نوره وَيكون ذَلِك فِي لَيْلَتَيْنِ آخر الشَّهْر الْقمرِي
خيط يصاد بِهِ الطير (ج) أمقاط المقط: الشدَّة المقط: الَّذِي يُولد لسِتَّة أشهر أَو سَبْعَة
حد السَّيْف وَنَحْوه والمثال يضْرب عَلَيْهِ النصال لتصلح يُقَال ضرب نصاله على غرار وَاحِد على مِثَال وَاحِد وَضرب على غراره نهج نهجه والقليل من النّوم وَغَيره يُقَال مَا ذقت النّوم إِلَّا غرارا وَمَا لَبِثت عِنْده إِلَّا غرارا وَيُقَال جَاءَنَا على غرار على عجلة ولبث الْيَوْم غرار شهر مِثَال شهر فِي الطول وَمن الصَّلَاة نُقْصَان أَرْكَانهَا (ج) أغرة
فلَان دخل فِي يَوْم الْبَراء وَهُوَ أول الشَّهْر وَالله الْمَرِيض شفَاه وَفُلَان فلَانا من حق لَهُ عَلَيْهِ خلصه مِنْهُ
الْمُجْتَمع من الشّجر نخلا كَانَ أَو غَيره وَهُوَ فِي النّخل أشهر وشق عِنْد مُنْقَطع صدر الْقدَم مِمَّا يَلِي الأخمص
حجر كريم يشبه الزمرد وَهُوَ ذُو ألوان كَثِيرَة أشهرها الْأَخْضَر الْمصْرِيّ والأصفر القبرصي (مج)
الْجلد المسلوخ وَآخر الشَّهْر السلخ: الْجلد المسلوخ (ج) سلوخ وأسلاخ السلخ: مَا على المغزل من الْغَزل
الْكَلَام أسمعهُ إِيَّاه وبفلان شهره وفضحه وأذاع عَنهُ عَيْبا يُقَال سمع بِهِ فِي النَّاس أَو فِي الْمجَالِس
من النوق وَنَحْوهَا مَا مضى على حملهَا عشرَة أشهر (ج) عشار وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {وَإِذا العشار عطلت}
ظُهُور الشَّيْء وانتشاره وظهوره فِي شنعة