المصادر:  


شجر (لسان العرب) [329]


الشَّجَرَة الواحدة تجمع على الشَّجَر والشَّجَرَات والأَشْجارِ، والمُجْتَمِعُ الكثيرُ منه في مَنْبِتِه: شَجْرَاءُ. الشَّجَر والشَّجَر من النبات: ما قام على ساق؛ وقيل: الشَّجَر كل ما سما بنفسه، دَقَّ أَو جلَّ، قاوَمَ الشِّتاءَ أَو عَجَزَ عنه، والواحدة من كل ذلك شَجَرَة وشِجَرَة، وقالوا شِيَرَةٌ فأَبدلوا، فإِمَّا أَن يكون على لغة من قال شِجَرَة، وإِمَّا أَن تكون الكسرة لمجاورتها الياء؛ قال: تَحْسَبُه بين الأَكامِ شِيَرَهْ وقالوا في تصغيرها: شِيَيْرَة وشُيَيْرَة. قال وقال مرة: قلبت الجيم ياء في شِيَيْرَة كما قلبوا الياء جيماً في قولهم أَنا تَمِيمِجٌّ أَي تميميّ، وكما روي . . . أكمل المادة عن ابن مسعود: على كل غَنِجٍّ، يريد غَنِيٍّ؛ هكذا حكاه أَبو حنيفة، بتحريك الجيم، والذي حكاه سيبويه أَن ناساً من بني سعد يبدلون الجيم مكان الياء في الوقف خاصة، وذلك لأَن الياء خفيفة فأَبدلوا من موضعها أَبْين الحروف، وذلك قولهم تَمِيمِجْ في تَمِيميْ، فإِذا وصلوا لم يبدلوا؛ فأَما ما أَنشده سيبويه من قولهم: خالي عُوَيْفٌ وأَبو عَلِجِّ، المُطْعِمانِ اللحمَ بالعَشِجِّ، وفي الغَداةِ فِلَقَ البَرْنِجِّ فإِنه اضطر إِلى القافية فأَبدل الجيم من الياء في الوصل كما يبدلها منها في الوقف. قال ابن جني: أَما قولهم في شَجَرَة شِيَرَة فينبغي أَن تكون الياء فيها أَصلاً ولا تكون مبدلة من الجيم لأَمرين: أَحدهما ثبات الياء في تصغيرها في قولهم شُيَيْرَةُ ولو كانت بدلاً من الجيم لكانوا خُلَقَاء إِذا حَقَّروا الاسم أَن يردّوها إِلى الجيم ليدلوا على الأَصل، والآخر أَن شين شَجَرة مفتوحة وشين شِيرَةَ مكسورة، والبدل لا تغير فيه الحركات إِنما يوقع حرف موضع حرف.
ولا يقال للنخلة شجرة؛ قال ابن سيده: هذا قول أَبي حنيفة في كتابه الموسوم بالنبات.
وأَرض شَجِرَة وشَجِيرة وشَجْرَاء: كثيرة الشَّجَرِ. الشَّجَرُ، وقيل: اسم لجماعة الشَّجَر، وواحد الشَّجْراء شَجَرَة، ولم يأْت من الجمع على هذا المثال إِلاَّ أَحرف يسيرة: شَجَرَة وشَجراء، وقَصَبَة وقَصْباء، وطَرَفة وطَرْفاء، وحَلَفَة وحَلْفاء؛ وكان الأَصمعي يقول في واحد الحلفاء حَلِفة، بكسر اللام، مُخالفة لأَخَواتها.
وقال سيبويه: الشَّجْراء واحد وجمع، وكذلك القَصْباء والطَّرْفاء والحَلْفاء.
وفي حديث ابن الأَكوع: حتى كنت (* قوله: «حتى كنت» الذي في النهاية فإِذا كنت). في الشَّجْراء أَي بين الأَشجار المُتَكاثِفَة، قال ابن الأَثير: هو الشَّجَرة كالقَصْباء للقَصَبة، فهو اسم مفرد يراد به الجمع، وقيل: هو جمع، والأَول أَوجه. مَنْبِت الشَجر. أَرض تُنبِت الشجر الكثير. موضع الأَشجار وأَرض مَشْجَرَة: كثيرة الشجر؛ عن أَبي حنيفة.
وهذا المكان الأَشْجَرُ من هذا أَي أَكثر شَجَرَاً؛ قال: ولا أَعرف له فِعْلاً.
وهذه الأَرض أَشجر من هذه أَي أَكثر شَجَراً. أَشْجَرُ وشَجِيرٌ ومُشْجرٌ: كثير الشجر. الجوهري: وادٍ شَجِيرٌ ولا يقال وادٍ أَشْجَرُ. الحديث: ونأَى بي الشَّجَرُ؛ أَي بَعُدَ بيَ المرعَى في الشَّجَر. عَشِبَة: كثيرة العُشْب، وبَقِيلة وعاشِبَة وبَقِلة وثَمِيرة إِذا كان ثَمَرَتها (* قوله: «إِذا كان ثمرتها» كذا بالأَصل ولعل فيها تحريفاً أَو سقطاً، والأَصل إِذا كثرت ثمرتها أَو كانت ثمرتها كثيرة أَو نحو ذلك).
وأَرض مُبْقِلَة ومُعْشِبَة. التهذيب: الشجر أَصناف، فأَما جِلُّ الشجر فَعِظامُه لتي تبقى على الشِّتاء، وأَما دُقُّ الشجر فصنفان: أَحدهما يبقى على الشِّتاء، وتَنْبْتُ في الربيع، ومنه ما يَنْبُت من الحَبَّة كما تَنْبُتُ البقُول، وفرق ما بين دِقِّ الشجر والبقل أَن الشجر له أَرُومة تبقى على الشتاء ولا يبقى للبقْل شيء، وأَهل الحجاز يقولون هذه الشجر، بغير هاء، وهم يقولون هي البُرُّ وهي الشَّعير.
وهي التمر، ويقولون في الذهب لأَن القطعة منه ذهَبَة؛ وبِلُغَتهم نزل قوله تعالى: والذين يَكِنزُون الذهب والفِضَّة ولا يُنْفقونَها؛ فأَنَّثَ. ابن السكيت: شاجَرَ المالُ إِذا رَعَى العُشْبَ والبَقْلَ فلم يُبْق منها شيئاً فصار إِلى الشجر يرعاه؛ قال الراجز يصف إِبلاً: تَعْرِفُ في أَوْجُهِها البشائِرِ آسانَ كلِّ آفقٍ مُشاجِرِ وكل ما سُمِك ورُفِعَ، فقد شُجِرِ. الشجَرة والنبات شَجْراً: رَفَع ما تَدَلَّى من أَغصانها. التهذيب قال: وإِذا نزلتْ أَغصانُ شَجَرٍ أَو ثوب فرفعته وأَجفيتَه قلت شَجَرْته، فهو مَشْجُور؛ قال العجاج: رَفَّعَ من جِلالِه المَشْجُور والمُشَجَّرُ من التَّصَاوير: ما كان على صفة الشجر. مُشَجَّرٌ: نَقْشُه على هيئة الشجر. التي بويع تحتها سيدُنا رسولُ الله، صلى الله عليه وسلم، قيل كانت سَمُرَة.
وفي الحديث: الصَّخْرةُ والشجَرة من الجنة، قيل: أَراد بالشجرة الكَرْمَة، وقيل: يحتمل أَن يكون أَراد بالشجرة شَجَرَة بَيْعَة الرِّضوان لأَن أَصحابها اسْتَوجَبوا الجنة.
واشْتَجَرَ القومُ: تخالفوا: ورماح شواجِرُ ومُشْتَجِرة ومُتَشاجِرَة: مُخْتلفةٌ مُتَداخلة. بينهم الأَمْرُ يَشْجُرُ شَجْراً (* قوله: «وشجر بينهم الأَمر شجراً» في القاموس وشجر بينهم الأَمر شجوراً). تنازعوا فيه. بين القوم إِذا اختلف الأَمر بينهم.
واشْتَجَرَ القوم وتَشاجَرُوا أَي تنازعوا.
والمُشاجَرة: المنازعة.
وفي التنزيل العزيز: فلا ورَبِّك لا يُؤمنون حتى يُحَكِّمُوك فيما شَجَر بينهم؛ قال الزجاج: أَي فيما وقع من الاختلاف في الخصومات حتى اشْتَجَرُوا وتشاجَرُوا أَي تشابَكُوا مختلفين.
وفي الحديث: إِياكم وما شَجَرَ بين أَصحابي؛ أَي ما وقع بينهم من الاختلاف.
وفي حديث أَبي عمرو النخعي: وذكَرَ فتنة يَشْتَجِرون فيها اشْتِجارَ أَطْباق الرَّأْس؛ أَراد أَنهم يشتبكون في الفتنة والحرب اشْتباك أَطْباق الرَّأْس، وهي عظامه التي يدخل بعضُها في بعض؛ وقيل: أَراد يختلفون كما تَشْتَجِرُ الأَصابع إِذا دخل بعضها في بعض.
وكلُّ ما تداخل، فقد تشاجَرِ واشْتَجَرَ.
ويقال: التَقَى فئتان فتشاجَرُوا برماحهم أَي تشابكوا.
واشْتَجَرُوا بِرِماحِهِم وتشاجَرُوا بالرِّماح: تطاعنوا. طَعن بالرُّمح. بالرمح: طعنه.
وفي حديث الشُّرَاة: فَشَجَرْناهم بالرماح: أَي طعنَّاهم بها حتى اشتبكتْ فيهم، وكذلك كل شيء يأْلَفُ بعضُه بعضاً، فقد اشْتَبك واشْتَجَر.
وسمي الشجَرُ شَجَرَاً لدخول بعض أَغصانه في بعض؛ ومن هذا قيل لِمَراكبِ النِّساء: مَشاجِرُ، لِتشابُك عِيدان الهَوْدَج بعضِها في بعض. شَجْراً: رَبَطَه. عن الأَمر يَشْجُرهُ شَجْراً: صرفه. الصَّرْف. يقال: ما شَجَرَك عنه؟ أَي ما صَرَفك؛ وقد شَجَرَتْني عنه الشَّواجر. أَبو عبيد: كلُّ شيء اجتمع ثم فَرَّق بينه شيء فانفرق يقال له: شُجِرَ؛ وقول أَبي وَجْزَة: طَافَ الخَيالُ بنا وَهْناً، فأَرَّقَنَا، من آلِ سُعْدَى، فباتَ النومُ مُشْتَجِرَا معنى اشْتِجار النوم تَجافيه عنه، وكأَنه من الشَّجِير وهو الغَرِيبُ؛ ومنه شَجَرَ الشيءَ عن الشيء إِذا نَحَّاه؛ وقال العجاج: شَجَرَ الهُدَّابَ عنه فَجفَا أَي جافاه عنه فَتَجَافى، وإِذا تَجافى قيل: اشْتَجَر وانْشَجَر. مَفْرَحُ الفَم، وقيل: مُؤَخَّرُه، وقيل: هو الصَّامِغ، وقيل: هو ما انفتح من مُنْطَبِقِ الفَم، وقيل: هو مُلْتَقَى اللِّهْزِمَتَيْن، وقيل: هو ما بين اللَّحْيَيْن. الفرس: ما بين أَعالي لَحْيَيْه من مُعْظَمها، والجمع أَشْجَار وشُجُور.
واشْتَجَر الرجل: وضع يده تحت شَجْرِهِ على حَنَكه؛ قال أَبو ذؤيب: نامَ الخَلِيُّ وبِتُّ الليلَ مُشْتَجِراً، كأَن عَيْنَيَّ فيها الصَّابُ مَذْبُوحُ مذبوح: مَشْقُوق. أَبو عمرو: الشَّجْرُ ما بين اللَّحْيَيْنِ. غيره: بات فلان مُشْتَجِراً إِذا اعتمد بشَجْرِهِ على كفه.
وفي حديث العباس قال: كنت آخذاً بِحَكَمَةِ بغلة رسولُ الله، صلى الله عليه وسلم، يوم حُنَين وقد شَجَرْتُها بها أَي ضَربْتُها بلجامها أَكُفُّها حتى فتحتْ فاها؛ وفي رواية: والعباس يَشْجُرها أَو يَشْتَجِرُها بلجامها؛ قال ابن الأَثير: الشَّجْر مَفْتَح الفم، وقيل: هو الذَّقَن.
وفي حديث سعد (* قوله: «وفي حديث سعد» الذي في النهاية حديث أَم سعد). أَنَّ أُمَّه قالت له: لا أَطْعَمُ طَعاماً ولا أَشرب شراباً أَو تكفُرَ بمجد قال: فكانوا إذا أَرادوا أَن يطعموها أَو يَسْقُوهَا شَجَرُوا فاها أَي أَدْخَلوا في شَجْرِه عُوداً ففتحوه.
وكل شيء عَمَدته بِعماد، فقد شَجَرْتَه. حديث عائشة، رضي الله عنها، في إِحدى الروايات: قُبض رسولُ الله، صلى الله عليه وسلم، بين شَجْرِي ونَحْرِي؛ قيل: هو التشبيك، أَي أَنها ضَمَّته إِلى نحرها مُشبِّكَة أَصابعها.
وفي حديث بعض التابعين: تَفَقَّدْ في طهارَتِكَ كذا وكذا والشِّاكِلَ والشَّجْرَ أَي مُجْتَمَعَ اللَّحْيَيْن تحت العَنْفَقَة.
والشِّجارُ: عود يُجعل في فم الجَدْي لئلا يَرْضَع أُمَّه. من الرَّحْل: ما بين الكَرَّيْنِ، وهو الذي يَلْتَهِم ظهر البعير. بكسر الميم: المِشْجَب، وفي المحكم: المَشْجَر أَعواد تربط كالمِشْجَب بوضع عليها المتاع. الشيء: طرحتُه على المِشْجَر، وهو المِشْجَب. والمَشْجَر والشِّجار والشَّجار: عود الهودج، واحدتها مَِشْجَرة وشِجَارة، وقيل: هو مَرْكَب أَصغر من الهودج مكشوفُ الرأْس. التهذيب: والمِشْجَر مركب من مراكب النساء؛ ومنه قول لبيد: وأَرْتَدَ فارسُ الهَيْجا، إِذا ما تَقَعَّرَتِ المَشاجِرُ بالقيام الليث: الشِّجار خشب الهودج، فإِذا غُشِّيَ غِشَاءَه صار هَوْدَجاً. الجوهري: والمَشَاجر عيدان الهودج، وقال أَبو عمرو: مراكب دون الهوادج مكشوفةُ الرأْس، قال: لها الشُّجُرُ أَيضاً، الواحد شِجار (* قوله: «الواحد شجار» بفتح أَوله وكسره وكذلك المشجر كما في القاموس).
وفي حديث حُنَين: ودُرَيْدُ بن الصِّمَّة يومئذٍ في شِجار له؛ هو مركب مكشوف دون الهودج، ويقال له مَِشْجَر أَيضاً.
والشِّجارُ: خشب البئر؛ قال الراجز: لَتَرْوَيَنْ أَو لَتَبِيدَنَّ الشُّجُرْ والشِّجارُ: سِمَةٌ من سمات الإِبل.
والشِّجارُ: الخشبة التي يُضَبَّب بها السرير من تحت، يقال لها بالفارسية المَتَرْس. التهذيب: والشِّجار الخشبة التي توضع خَلْف الباب، يقال لها بالفارسية المَتَرْس، وبخط الأَزهري مَتَّرس، بفتح الميم وتشديد التاء؛ وأَنشد الأَصمعي: لولا طُفَيْلٌ ضاعتِ الغَرائرُ، وفاءَ، والمُعْتَقُ شيء بائرُ، غُلَيِّمٌ رَطْلٌ وشَيْخٌ دامِرُ، كأَنما عِظامُنا المَشَاجِرُ والشِّجارُ: الهَوْدَجُ الصغير الذي يكفي واحداً حَسْب.
والشَّجيرُ: الغريبُ من الناس والإِبل. ابن سيده: والشَّجِيرُ الغريبُ والصاحبُ، والجمع شُجَراء. قِدْح يكون مع القِدَاح غريباً من غير شَجَرَتِها؛ قال المتنخل: وإِذا الرِّياحُ تَكَمَّشَتْ بِجَوانِبِ البَيْتِ القَصِيرِ، أَلْفَيْتَني هَشَّ اليَدَيـ ـنِ بِمَرْي قِدْحي، أَو شَجِيرِي والقِدْحُ الشَّجِيرُ: هو المستعار الذي يُتَيَمَّنُ بِفَوْزِهِ والشَّرِيجُ: قِدْحُهُ الذي هو له. يقال: هو شَرِيجُ هذا وشِرْجُهُ أَي مثله.
والشَّجِيرُ: الردِيءُ؛ عن كراع.
والانْشِجارُ والاشْتِجارُ: التقدّم والنَّجاء؛ قال عُوَيْفٌ الهُذَليُّ:عَمْداً تَعَدَّيْنَاكَ، وانْشَجَرَتْ بِنَا طِوالُ الهَوادِيُ مُطْبَعَاتٌ مِنَ الوِقْرِ ويروى: واشْتَجَرَتْ.
والاشتجارُ أَن تَتَّكِئَ على مَرْفِقِكَ ولا تَضَعَ جَنْبَكَ على الفراش.
والتَّشْجيرُ في النخلِ: أَن تُوضَعَ العُذُوقُ على الجريد، وذلك إِذا كثر حمل النخلة وعَظُمَتِ الكَبائِسُ فَخِيفَ على الجُمَّارَةِ أَو على العُرْجُونِ.
والشَّجِيرُ: السَّيفُ. بيته أَي عَمَدَه بِعَمُودٍ.
ويقال: فلان من شَجَرَةٍ مباركة أَي من أَصل مبارك. ابن الأَعرابي: الشَّجْرَةُ النُّقْطَةُ الصغيرة في ذَقَنِ الغُلامِ.

شجر (الصّحّاح في اللغة) [231]


الشَجَرُ والشَجَرَةُ. ما كان على ساقٍ من نبات الأرض.
وأرضٌ شَجيرَةٌ وشَجْراءُ، أي كثيرة الأَشْجارِ.
ووادٍ شَجيرٌ، ولا يقال وادٍ أَشْجَرُ. الشَجْراءِ شَجَرَةٌ. سيبويه: الشَجْراءُ واحدٌ وجمعٌ، وكذلك القَصْباءُ، والطَرْفاءُ والحَلْفاءُ. موضعُ الأَشْجارِ.
وأرضٌ مَشْجَرَةٌ. الأَرْضُ أَشْجَرُ من هذه، أي أكثر شَجَراً. بكسر الميم: المِشْجَبُ. قال الأصمعيّ: المَشاجِرُ: عيدان الهودجِ.
وقال أبو عمرو: مراكبُ دونَ الهودج مكشوفةُ الرُءوسِ. قال: ويقال لها الشُجُر أيضاً، الواحد شِجارٌ. قال: والشِجارُ أيضاً الخشبة التي تُوضَع خلف الباب، ويقال لها بالفارسية مَتَرْسْ.
وكذلك الخشبة التي يُضَبَّبُ بها السريرُ من تَحْتُ.
والشِجارُ أيضاً: خشب البئر.
والشِجارُ: سمةٌ من سماتِ الإبلِ. . . . أكمل المادة أبو عمرو: الشَجيرُ: الغريبُ من الناس والإبل.
وربَّما سمَّوا القِدْحَ شَجيراً، إذا ألقَوه في القِداحِ التي ليست من شجرها. بالفتح: ما بين اللَحْيَيْنِ. الصَرْفُ. يقال: ما شَجَرك عنه، أي ما صَرَفك.
وقد شَجَرَتْني عنه الشَواجِرُ. بالرمح، أي طعَنَه. بيتَه، أي عَمَدَهُ بعمودٍ. بين القوم، إذا اختلف الأمرُ بينهم. الشيءَ: طرحته على المِشْجَرِ، وهو المِشْجَبُ.
واشْتَجَرَ القومُ وتَشاجَروا، أي تنازعوا.
والمُشاجَرَةُ: المنازَعةُ.
وتَشاجَروا بالرماح: تطاعَنوا.
واشْتَجَرَ الرجُل، إذا وضع يده تحت شَجْرِهِ على حَنَكِهِ. قال أبو ذؤيب:
كأنَّ عَيْنيَ فيه الصابُ مَذْبوحُ      نامَ الخَلِيّ وبِتُّ الليلَ مُشْتَجِراً

ابن السكيت: يقال شاجَرَ المالُ، إذا رعى العُشبَ والبقلَ فلم يَبْقَ منهما شيء، فصار إلى الشَجَرِ يرعاه.

شجر (مقاييس اللغة) [226]



الشين والجيم والراء أصلان متداخلان، يقرُب بعضُهما من بعض، ولا يخلو معناهما من تداخُل الشيء بعضِه في بعض، ومن عُلُوٍّ في شيءٍ وارتفاع.
وقد جمعنا بين فروع هذين البابين، لما ذكرناه من تداخُلِهما.فالشَّجَر مَعروفٌ، الواحدةُ شَجرة، وهي لا تخلو من ارتفاعٍ وتداخُلِ أغصان.
ووادٍ شَجِر: كثير الشجر. هذه الأرضُ أَشجَرُ من غيرها، أي أكثر شَجَراً. كلُّ نبتٍ لـه ساقٌ. قال الله تعالى: وَالنَّجْمُ وَالشَّجَرُ يَسْجُدانِ[الرحمن 6. بين القوم الأمرُ، إِذا اختلف أو اختَلَفوا وتشاجَرُوا فيه، وسمِّيت مشاجرةً لتداخُلِ كلامِهم بعضِه في بعض. واشتَجَروا: تنازَعوا. قال الله سبحانه وتعالى: فَلاَ وَرَبِّكَ لاَ . . . أكمل المادة يُؤمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ [النساء 65].وأمَّا شَجْرُ الإنسان، فقال قوم: هو مَفْرَج الفم.
وكان الأصمعيّ يقول: الشَّجْر الذَّقَنُ بعينه.
والقولان عندنا متقاربان؛ لأنَّ اللَّحيين إِذا اجتمعا، فقد اشتجرا، كما ذكرناهُ من قياس الكلمة.
ويقال اشتَجَرَ الرَّجُل، إذا وضع يده على شَجْرِهِ. قال:
      كأَنَّ عَيْنِيَ فيها الصَّابُ مذبوحُ

ويقال: شجرتُ الشّيءَ، إِذا تدلّى فرفعتَه.
والشَِّجار: خشب الهَوْدَج.
والمعنيان جميعاً فيه موجودان، لأنّ ثمَّ ارتفاعاً وتداخُلاً. سمِّي مِشْجَراً لتداخُل بعضِهِ في بعض.
وتشاجَرَ القومُ بالرِّماح: تطاعَنُوا بها.
والأرض الشَّجْراء والشَّجِرةُ: الكثيرة الشجَر. قال ابنُ دريد: ولا يقال وادٍ شجراء.

ش ج ر (المصباح المنير) [216]


 الشَّجَرُ: ما له ساق صلب يقوم به كالنخل وغيره الواحدة "شَجَرَةٌ" ويجمع أيضا على "شَجَرَاتٍ" و "أَشْجَارٍ" ، و "شَجَرَ" الأمر بينهم "شَجْرًا" من باب قتل اضطرب، و "اشْتَجَرُوا" تنازعوا و "تَشَاجَرُوا" بالرماح تطاعنوا، وأرض "شَجْرَاءُ" كثيرة الشجر و "المَشْجَرَةُ" بفتح الميم والجيم موضع الشجر، و "المِشْجَرُ" بكسر الميم أعواد تربط ويوضع عليها المتاع كالمشجب. 

شجر (المعجم الوسيط) [210]


 النَّبَات صَار شَجرا وَالْأَرْض غرس فِيهَا الشّجر (مو) وَالثَّوْب وَنَحْوه رسم فِيهِ صُورَة الشّجر وَالنّسب وَنَحْوه فَصله فِي بَيَان على صُورَة شَجَرَة وَالنَّخْل وضع قنوانه على الجريد لِئَلَّا تنكسر 

شجر (المعجم الوسيط) [210]


 الْأَمر بَينهم شجورا اضْطربَ وَتَنَازَعُوا فِيهِ وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {فَلَا وَرَبك لَا يُؤمنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوك فِيمَا شجر بَينهم} وَالشَّجر والنبات شَجرا رفع مَا تدلى من أغصانه وَالشَّيْء ربطه وَفُلَانًا عَن الْأَمر صرفه وَالشَّيْء طَرحه على المشجر 

الشِّثْرُ (القاموس المحيط) [31]


الشِّثْرُ، بالكسر: حَرْفُ الجَبَلِ
ج: شُثُورٌ، وجَبَلٌ.
والشَّثيرُ، كأَميرٍ: قُماشُ العِيدانِ، وشَكِيرُ النَّبْتِ.
وقناةٌ شَثِرَةٌ: مُتَشَظِّيةٌ.
وشَثِرَتْ عَيْنُه، كفَرِحَ: خَثِرَتْ. والشِّجَرُ والشَّجْراءُ، كجَبَلٍ وعِنَبٍ وصَحْراءَ،
والشِّيَرُ، بالياءِ كعِنَبٍ، من النباتِ: ما قامَ على ساقٍ، أو ما سَما بنَفْسِه دَقَّ أو جَلَّ، قاوَمَ الشِّتاءَ أو عَجَزَ عنه، الواحِدةُ: بِهاءٍ.
وأرضٌ شَجِرَةٌ ومَشْجَرَةٌ وشَجْرَاءُ: كثيرَتُهُ.
والمَشْجَرُ: مَنْبِتُهُ.
ووادٍ أشْجَرُ وشَجيرٌ ومُشْجِرٌ: كثيرهُ.
وهذا المكانُ أشْجَرُ منه: أكثرُ شَجَراً. وأشْجَرَتِ الأرضُ: أنبَتَتْه.
وإِبراهيمُ بنُ يَحْيَى الشَّجَرِيُّ: شيخُ البُخارِيِّ.
وأبو السَّعاداتِ هِبَةُ اللهِ بنُ علِيِّ بنِ الشَّجَرِيِّ العلَوِيُّ: نَحْوِيُّ . . . أكمل المادة العِراقِ.
وشاجَرَ المالَ: رَعاهُ،
و~ فُلانٌ فُلاناً: نازَعَه.
والمُشَجَّرُ: ما كان على صَنْعَةِ الشَّجَرِ. واشْتَجَرُوا: تَخالَفُوا.
كتَشاجَرُوا.
وشَجَرَ بينهم الأمرُ شُجُوراً: تَنازعُوا فيه.
و~ الشيءَ شَجْراً: ربَطَه،
و~ الرجلَ عن الأمرِ: صَرَفَه، ونَحَّاه، ومَنَعَه، ودَفَعَهُ،
و~ الفَمَ: فَتَحَه،
و~ الدابَّةَ: ضَرَبَ لِجامَها لِيَكُفَّها حتى فَتَحَتْ فاها،
و~ البيتَ: عَمَدَه بعُودٍ،
و~ الشَّجَرَةَ: رَفَعَ ما تَدَلَّى من أغْصانِها،
و~ بالرُّمْحِ: طَعَنَه،
و~ الشيءَ: طَرَحَهُ على المِشْجَرِ. وشَجِرَ، كفَرِحَ: كثُر جَمْعُه.
والشَّجْرُ: الأمرُ المُخْتَلِفُ، وما بين الكَرَّينِ من الرَّحْلِ، والذَّقَنُ، ومَخْرَجُ الفَمِ، أو مُؤَخَّرُهُ، أو الصامِغُ، أو ما انْفَتَحَ من مُنْطَبِقِ الفَمِ، أو مُلْتَقَى اللِّهْزِمَتَيْنِ، أو ما بين اللَّحْيَيْنِ
ج: أشْجارٌ وشُجورٌ وشِجارٌ.
والحُرُوفُ الشَّجْرِيَّةُ: شضج.
واشْتَجَرَ: وضَعَ يَدَه تَحْتَ ذَقَنِه واتَّكَأَ على المِرْفَقِ.
والمِشْجَرُ، كمِنْبَرٍ وكتابٍ ويُفْتَحانِ: عُودُ الهَوْدَجِ، أو مَرْكَبٌ أصْغَرُ منه مَكْشُوفٌ.
وككِتابٍ: خَشَبَةٌ يُضَبَّبُ بها السَّريرُ، وهو بالفارِسِيَّةِ: مَتْرَس، وخَشَبُ البِئْرِ، وسِمَةٌ للإِبِلِ، وعُودٌ يُجْعَلُ في فَمِ الجَدْي لِئلاَّ يَرْضَعَ،
وع.
وعُلاثَةُ بنُ شَجَّارٍ، ككتَّانٍ: صحابِيٌّ، ووهِمَ الذَّهَبِيُّ في تَخفيفهِ.
وأبو شَجَّارٍ عبدُ الحَكَمِ بنُ عبدِ اللهِ بنِ شَجَّارٍ: محدِّثٌ.
والشَّجِيرُ، كأَمِيرٍ: السَّيْفُ، والغريبُ مِنَّا ومن الإِبِلِ، والقِدْحُ بين قِداحٍ ليس من شَجَرِها، والصاحبُ الرَّدِيءُ.
والاشْتِجارُ: تَجافِي النَّوْمِ عن صاحِبِهِ، والنَّجاءُ،
كالانْشِجارِ فيهما.
ودِيباجٌ مُشَجَّرٌ: مُنَقَّشٌ بِهيئةِ الشَّجَرِ. والشَّجْرَةُ: النُّقْطَةُ الصغيرةُ في ذَقَنِ الغُلامِ.
وما أحْسَنَ شَجْرَةَ ضَرْعِ الناقةِ، أي: قَدْرَه وهَيْئَتَه، أو عُروقَه وجِلْدَه ولَحْمه.
وتَشْجِيرُ النَّخْلِ: تَشْخِيرُهُ.

الشّجر (المعجم الوسيط) [12]


 الْأَمر الْمُخْتَلف وجوف الْفَم بَين سقف الحنك وَاللِّسَان والذقن (ج) شجور وأشجار الشّجر:  نَبَات يقوم على سَاق صلبة وَقد يُطلق على كل نَبَات غير قَائِم وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {وأنبتنا عَلَيْهِ شَجَرَة من يَقْطِين} وعلماء النَّبَات يطلقونه على المعمر مِنْهُ الْقَائِم على سَاق خشبية عَارِية واحدته شَجَرَة وَيُقَال هُوَ من شَجَرَة طيبَة من أصل كريم وشجرة النّسَب بَيَان يفصل على صُورَة شَجَرَة يبْدَأ فِيهَا بالجد الْأَعْلَى ثمَّ من يتَفَرَّع 

لبخ (لسان العرب) [11]


اللبْخُ الاحتيال للأَخذ.
واللبْخ: الضرب والقتل.
واللبُّوخ: كثرة اللحم في الجسد. رجل لَبيخٌ وامرأَة لُباخيَّة: كثيرة اللحم ضخمة الرَّبلة تامَّة كأَنها منسوبة إِلى اللُّباخ.
ويقال للمرأَة الطويلة العظيمة الجسم: خرْباقٌ ولُباخيَّة.
واللّباخ: اللّطام والضراب.
واللبَخَة: شجرة عظيمة مثل الأَثابَة أَعظم، ورقها شبيه بورق الجوز، ولها أَيضاً جَنًى كجَنى الحَماطِ مُرٌّ إِذا أُكل أَعطش، وإِذا شرب عليه الماءُ نفخ البطن؛ حكاه أَبو حنيفة وأَنشد: مَن يشرب الماءَ، ويأْكل اللَّبخْ، تَرِمْ عروقُ بطنِه ويَنتَفِخْ قال: وهو من شجر الجبال؛ قال: وأَخبرني العالِم به أَن بانْصنا من صعيد مصر، وهي مدينة السحرة في الدور، الشجرة بعد الشجرة تسمى اللبخ؛ قال: وهو بالفتح؛ . . . أكمل المادة قال: وهو شجر عظام أمثال الدُّلْب وله ثمر أَخضر يشبه التمر حلو جدّاً، إِلا أَنه كريه وهو جيد لوجع الأَضراس، وإِذا نشر شجره أَرعف ناشره؛ قال: وينشر أَلواحاً فيبلغ اللوح منها خمسين ديناراً، بجعله أصحاب المراكب في بناءِ السفن، وزعم أَنه إِذا ضم منه لوحان ضمّاً شديداً وجعلا في الماء سنة التحما فصارا لوحاً واحداً، ولم يذكر في التهذيب أَن يجعلا في الماءِ سنة ولا أَقل ولا أَكثر؛ وهذه الشجرة رأْيتها أَنا بجزيرة مصر وهي من كبار الشجر، وأَعجب ما فيها أَن قوماً زعموا أَن هذه الشجرة كانت تَقتل في بلاد الفرس، فلما نقلت إلى مصر صارت تؤكل ولا تضر، ذكره ابن البيطار العشاب في كتابه الجامع.
واللَّبيخة: نافجة المسك.
وتَلبَّخ بالمسك: تطيب به؛ كلاهما عن الهجري؛ وأَنشد: هَداني إِليها ريحُ مسكِ تَلَبَّخَتْ به في دُخانِ المَنْدَليّ المُقَصَّدِ

الشجري (المعجم الوسيط) [8]


 حرف يخرج من شجر الْفَم والحروف الشجرية الشين وَالضَّاد وَالْجِيم وَالْيَاء 

ف ر ص د (المصباح المنير) [7]


 الفِرْصَادُ: قيل: هو التوت الأحمر، وقال أبو عبيد: هو التوت وفي التهذيب: قال الليث: "الفِرْصَادُ" شجر معروف وأهل البصرة يسمون الشجرة "فِرْصَادا" وحملها التوت، والمراد بالفِرصَاد في كلام الفقهاء الشجر الذي يحمل التوت؛ لأن الشجر قد يسمى باسم الثمر كما يسمى الثمر باسم الشجر

ف ر ص د (المصباح المنير) [7]


 الفِرْصَادُ: قيل: هو التوت الأحمر، وقال أبو عبيد: هو التوت وفي التهذيب: قال الليث: "الفِرْصَادُ" شجر معروف وأهل البصرة يسمون الشجرة "فِرْصَادا" وحملها التوت، والمراد بالفِرصَاد في كلام الفقهاء الشجر الذي يحمل التوت؛ لأن الشجر قد يسمى باسم الثمر كما يسمى الثمر باسم الشجر

المشجر (المعجم الوسيط) [7]


 مَا كَانَ فِيهِ صُورَة الشّجر يُقَال ثوب مشجر المشجر:  منبت الشّجر وكل مساحة يغطيها الشّجر قَلِيلا كَانَ أَو كثيرا (مج) (ج) مشاجر 

الحماط (المعجم الوسيط) [6]


 شجر شَبيه بشجر التِّين تألفه الْحَيَّات وَشَجر التِّين الْجبلي وَشَيْطَان الحماط جنس من الْحَيَّات يألف سُكْنى هَذَا الشّجر 

الإجاص (المعجم الوسيط) [5]


 شجر من الفصيلة الوردية ثمره حُلْو لذيذ يُطلق فِي سورية وفلسطين وسيناء على الكمثرى وشجرها وَكَانَ يُطلق فِي مصر على البرقوق وشجره (مَعَ) 

نلك (لسان العرب) [6]


النُّلْك والنِّلْكُ: شجر الدُّبِّ، واحدتها نُلْكَة ونِلْكَة، وهي شجرة حَمْلُها زُعْرُورٌ أَصْفَرُ.
وقال أَبو حنيفة: النُّلْكُ، بضم النون، شجرة الزُّعْرُورِ، واحدته نُلْكة ونِلكة، قال: ويقال لها شجرة الدُّبِّ، قال: ولم أَجد ذلك معروفاً.

سسم (لسان العرب) [7]


السَّاسَمُ، بالفتح: شجر أَسود.
وفي وصيته لعياش بن أَبي ربيعة: والأَسود البَهِيم كأَنه من ساسَمٍ؛ قيل: هو شجر أَسود، وقيل: هو الآبَنُوس. قال أَبو حاتم: والساسَمُ، غير مهموز، شجر يتخذ منه السهامُ؛ قال النَّمِرُ بن تَوْلَبٍ: إِذا شاء طالَعَ مَسْجُورَةً، تَرى حَوْلَها النَّبْعَ والسَّاسَما وقال أَبو حنيفة: هو من شجر الجبال وهو من العُتُق التي يتخذ منها القِسِيُّ، قال: وزعم قوم أَنه الآبنوس، وقال آخرون: هو الشِّيزُ، قال: وليس واحد من هذين يصلح للقِسِيِّ. ابن الأَعرابي: السَّاسَمُ شجرة تُسَوَّى منها الشِّيزى؛ قال الشاعر: ناهَبْتها القومَ على صُنْتُعٍ أَجْرَبَ، كالقِدْح من السَّاسَم

الضبار (المعجم الوسيط) [4]


 شجر طيب الْحَطب يشبه شجر البلوط 

السلج (المعجم الوسيط) [4]


 نبت رخو من دق الشّجر أَو شجر ترعاه الْإِبِل 

السنديان (المعجم الوسيط) [4]


 شجر من شجر الأحراج واحدته سنديانة (انْظُر بلوط) 

الشجراء (المعجم الوسيط) [4]


 الشّجر الملتف المتكاثف وَالْأَرْض ذَات الشّجر المتكاثف 

الشمذة (المعجم الوسيط) [4]


 شَجَرَة تعد لتمتد عَلَيْهَا شَجَرَة متسلقة (ج) شمذ وشماذ 

التُّودُ (القاموس المحيط) [4]


التُّودُ، بالضم: شَجَرٌ. وذو التُّودِ: ع سُمِّيَ بهذا الشجَرِ.

الساسَمُ (القاموس المحيط) [4]


الساسَمُ كعالَمٍ: شجرٌ أسْوَدُ، أو الآبِنوسُ، أو الشِّيْزى، أو شجرٌ يُعْمَلُ منه القِسِيُّ.

التِّين (المعجم الوسيط) [4]


 شجر من الفصيلة التوتية وثمر ذَلِك الشّجر وَيعرف فِي مصر بِالتِّينِ البرشومي 

شبص (لسان العرب) [4]


الشَّبَصُ: الخُشونةُ ودخولُ شوكِ الشجرِ بعضه في بعض.
وقد تَشَبَّص الشجرُ؛ يمانية.

د و ح (المصباح المنير) [4]


 الدَّوْحَةُ: الشجرة العظيمة أي شجرة كانت والجمع "دَوْحٌ" مثل تمرة وتمر. 

ألثت (المعجم الوسيط) [4]


 الشَّجَرَة خرج مِنْهَا اللثى وسال والشجرة مَا حولهَا ندته وَفُلَانًا أطْعمهُ اللثى 

البُرْعُمُ (القاموس المحيط) [5]


البُرْعُمُ والبُرْعومُ والبُرْعُمَةُ والبُرْعومَةُ، بضَمِّهِنَّ: كِمُّ ثَمَرِ الشَّجَرِ، والنَّوْرُ، أو زَهْرَة الشَّجَرِ قبلَ أن تَنْفَتِحَ.
وَبَرْعَمَتِ الشَّجَرَةُ
وتَبَرْعَمَتْ: خَرَجَتْ بُرْعُمَتُها.
والبَراعيمُ: ع، أَو رِمالٌ فيها داراتٌ تُنْبِتُ البَقْلَ،
و~ من الجبالِ: شَماريخُها.

المرخ (المعجم الوسيط) [5]


 شجر من الْعضَاة من الفصيلة العشارية ينفرش وَيطول فِي السَّمَاء لَيْسَ لَهُ ورق وَلَا شوك سريع الورى يقتدح بِهِ وَفِي أمثالهم (فِي كل شجر نَار واستمجد المرخ والعفار) المرخ:  الْكثير الادهان وَالطّيب وَالشَّجر اللين الرَّقِيق 

القضب (المعجم الوسيط) [6]


 كل شَجَرَة طَالَتْ وَبسطت أَغْصَانهَا وَالشَّجر الرطب يقطع مرّة بعد أُخْرَى وَشَجر كشجر الكمثرى وورقه كورقه إِلَّا أَنه أرق وأنعم وترعى الْإِبِل ورقه وأطرافه فَإِذا شعبت مِنْهُ هجرته حينا لِأَنَّهُ يضرسها ويورثها السعال والفصفصة 

الشَّبَصُ (القاموس المحيط) [4]


الشَّبَصُ، محركةً: الخُشُونَةُ، وتَدَاخُلُ شَوْكِ الشَّجَرِ بعضِهِ في بعض.
وقد تَشَبَّصَ الشَّجَرُ: اشْتَبَكَ.

السنمة (المعجم الوسيط) [5]


 من النَّبَات مَا يَعْلُو رَأسه كالسنبل ونوره وَرَأس شَجَرَة من دق الشّجر يكون على رَأسهَا كَهَيئَةِ مَا يكون على رَأس الْقصب إِلَّا أَنه لين تَأْكُله الْإِبِل خضما وكل شَجَرَة لَا تحمل وَذَلِكَ إِذا جَفتْ أطرافها وتغيرت (ج) سنم 

السَّيْسَبانُ (القاموس المحيط) [4]


السَّيْسَبانُ: شَجَرٌ كالسَّيْسَبى، وجَعَلَهُ رُؤْبَةُ في الشِّعْرِ: سَيْسَاباً.
والسَّاسَبُ والسَّيسَبُ: شَجَرٌ يُتَّخَذُ منها السِّهامُ.

الغريف (المعجم الوسيط) [4]


 الشّجر الْكثير الملتف من أَي شجر كَانَ وطنبور أَو دلو غريف كثير الْأَخْذ للْمَاء والأجمة 

الْأَعْشَم (المعجم الوسيط) [4]


 مَا كَانَ فِيهِ لونان مختلطان وَالشَّجر الْيَابِس من إِصَابَة الغبرة وَهِي عشماء يُقَال شَجَرَة عشماء يابسها أَكثر من رطبها 

غينت (المعجم الوسيط) [4]


 الشَّجَرَة غينا الْتفت أَغْصَانهَا وَنعم وَرقهَا وَكثر فالوادي أغين والشجرة غيناء (ج) غين 

دوح (الصّحّاح في اللغة) [4]


الدَاحُ: نَقْشٌ يُلَوَّحُ به للصِبْيانِ يُعَلَّلونَ به. يقال: الدُنيا داحةٌ.
والدَوْحَةُ: الشجرةُ العظيمةُ، من أيِّ الشَجَر كان.
والجمع دَوْحٌ.

ر ن د (المصباح المنير) [4]


 الرَّنْدُ: وزان فلس شجر طيب الرائحة من شجر البادية، قال الخليل: و "الرَّنْدُ" أيضا الآس لطيبه. 

الخضد (المعجم الوسيط) [4]


 مَا قطع من العيدان وتكسر من الشّجر وَشَجر رخو بِلَا شوك ووجع يُصِيب الْأَعْضَاء لَا يبلغ أَن يكون كسرا 

الصنوبر (المعجم الوسيط) [4]


 شجر من المخروطيات الصنوبرية يزرع لخشبه وللزينة ولبعض أَنْوَاعه بزور صَغِيرَة لذيذة الطّعْم وَهُوَ شجر جبلي 

ورق (المعجم الوسيط) [4]


 الشّجر (يرق) وَرقا خرج ورقه وَظهر ورقه تَاما وَألقى ورقه وَفُلَان الشَّجَرَة أَخذ وَرقهَا 

الورك (المعجم الوسيط) [5]


 مَا فَوق الْفَخْذ من الْإِنْسَان والقوس المصنوعة من ورك الشَّجَرَة (ج) أوراك الورك:  مَا فَوق الْفَخْذ (مؤنث) وورك الشَّجَرَة عجزها (ج) أوراك الورك:  مَا فَوق الْفَخْذ والقوس المصنوعة من ورك الشَّجَرَة وجانب الْقوس ومجرى الْوتر من الْقوس (ج) أوراك 

عسلج (الصّحّاح في اللغة) [4]


العُسْلج بالضم والعُسْلوج: ما لانَ واخضرّ من قُضبان الشجر والكَرْم أوَّلَ ما ينبت.
وقد عَسْلَجَت الشجرةُ: أخرجت عَساليجَها.

الحرجة (المعجم الوسيط) [4]


 غيضة الشّجر الملتفة لَا يقدر أحد أَن ينفذ فِيهَا والشجرة بَين الْأَشْجَار لَا تصل إِلَيْهَا الآكلة (ج) حرج وحراج 

السدر (المعجم الوسيط) [4]


 الدوار يعرض لراكب الْبَحْر السدر:  شجر النبق واحدته سِدْرَة (ج) سدر وسدرة الْمُنْتَهى شَجَرَة فِي الْجنَّة 

البقم (المعجم الوسيط) [5]


 نوع شجر من القرنيات الفراشية وورق شَجَره كشجره اللوز وَسَاقه حَمْرَاء البقم:  نَبَات عشبي طبي من أصل هندي 

ذ - ع - م (جمهرة اللغة) [4]


العَذْم: العَضّ؛ عَذَمَه يعذِمه عَذْماً، إذا عضّه، والعُذّام: شجرة من شجر الحَمْض. ورجل مَذّاع، إذا كان لا يكتم سِرّاً.

الدوحة (المعجم الوسيط) [4]


 الشَّجَرَة الْعَظِيمَة المتشعبة ذَات الْفُرُوع الممتدة من شجر مَا (ج) دوح (جج) أدواح وَيُقَال هُوَ من دوحة الْكَرم والمظلة الْعَظِيمَة 

الشوع (المعجم الوسيط) [4]


 الْمَوْلُود يَجِيء تاليا من التوأمين الشوع:  شجر البان (انْظُر البان) أَو ثمره (وَالثَّمَرَة قد تسمى باسم الشَّجَرَة) (ج) شياع 

أقا (لسان العرب) [5]


الإقاةُ: شجرة؛ قال؛ وعسى (* قوله «شجرة قال وعسى إلخ» هكذا في الأصل). أن يكون له وجه آخر من التصريف لا نعلمه. الأَزهري: الإقاء شجرة؛ قال الليث: ولا أَعرفه. ابن الأَعرابي: قَأَى: إذا أَقرَّ لخصمه بِحَقٍّ وذَلَّ، وأَقَى إذا كَرِه الطعامَ والشراب لِعَلَّة، والله أَعلم.

برعم (لسان العرب) [6]


البُرْعُمُ والبُرْعومُ والبُرْعُمةُ والبُرْعُومةُ، كلُّه: كِمُّ ثَمَر الشجَر والنَّوْر، وقيل: هو زَهْرَةُ الشجرة ونَوْرُ النَّبْتِ قبل أَن يَتَفَتَّح.
وبَرْعَمتِ الشجرة، فهي مُبَرْعِمةٌ وتَبَرْعَمتْ: أَخرجت بُرْعُمَتَها؛ ومنه قول الشاعر: الآكِلين صَريحَ مَحْضِهما، أَكْلَ الحُبارى بُرْعُمَ الرُّطْبِ وبَراعِيمُ الجبال: شَماريخها، واحداتها بُرْعُومةٌ.
والبَراعِيمُ: أَكْمامُ الشجر فيها الثَّمرة، وفسَّر مُؤرّج قول ذي الرمة: فيها الدِّهابُ وحَفَّتْها البَراعِيم فقال: هي رِمالٌ فيها داراتٌ تُنْبِت البَقل.
والبَارعِيمُ: اسم موضع؛ قال لبيد: كأَنَّ قُتُودي فوق جَأْبٍ مُطَرَّدٍ، يُريدُ نَحُوصاً بالبَراعِيمِ حائلا

الزقوم (المعجم الوسيط) [4]


 شَجَرَة مرّة كريهة الرَّائِحَة ثَمَرهَا طَعَام أهل النَّار وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {إِن شَجَرَة الزقوم طَعَام الأثيم} وكل طَعَام يقتل 

الشوك (المعجم الوسيط) [4]


 مَا يخرج من الشّجر أَو النَّبَات دَقِيقًا صلبا محدد الرَّأْس كالإبر (ج) أشواك وَيُقَال جَاءَ بالشوك وَالشَّجر أَي بِالْعدَدِ الجم 

تغيل (المعجم الوسيط) [4]


 الْقَوْم كثرت أَمْوَالهم وكثروا هم أنفسهم وَالشَّجر عظم والتف واتسع ظله والأسد الشّجر دخله واتخذه غيلا فَهُوَ متغيل 

المطاط (المعجم الوسيط) [5]


 لبن الْإِبِل الخاثر الحامض المطاط:  مَادَّة لدنة قَابِلَة للمط أَصْلهَا عصارة وَشَجر المطاط الْمُسَمّى (سيفونية) أَو (هافارية) تتجمد وتطبخ بطريقة خَاصَّة وتتخذ مِنْهَا أطر السيارات والممحيات وَنَحْوهَا (مج) و (شجر المطاط) شجر ينْبت فِي الأقاليم الشرقية وبخاصة جزر الْهِنْد الشرقية 

أرط (الصّحّاح في اللغة) [4]


الأرْطى: شجرٌ من شجر الرمل.
واحدته أرْطاةٌ.
وبعير مَأْروطٌ وأَرْطَوِيُّ إذا كان يأكل الأَرْطى.
والأَريطُ من الرجال: العاقرُ.
وأَرَطَتِ الأرضُ: أخرجت الأَرْطى.

الصنوبر (المعجم الوسيط) [4]


 شجر من الفصيلة المخروطية الصنوبرية يزرع لخشبه وللزينة ولبعض أَنْوَاعه بزور صَغِيرَة لذيذة لذيذ الطّعْم وَهُوَ شجر جبلي و (انْظُر صنبر) 

الضراء (المعجم الوسيط) [4]


 البرَاز والفضاء وَالْأَرْض المستوية فِيهَا شجر تأويه السبَاع وَمَا وارى وَستر من شجر وَغَيره وَيُقَال هُوَ يدب لَهُ الضراء أَو يمشي لَهُ الضراء يخدعه ويمكر بِهِ 

الْقرظ (المعجم الوسيط) [4]


 شجر عِظَام لَهَا سوق غِلَاظ أَمْثَال شجر الْجَوْز وَهِي من الفصيلة القرنية وَهِي نوع من أَنْوَاع السنط الْعَرَبِيّ يسْتَخْرج مِنْهُ صمغ مَشْهُور واحدته قرظة 

البرعم (المعجم الوسيط) [4]


 كم ثَمَر الشّجر وزهرة الشَّجَرَة قبل أَن تتفتح و (فِي علم النَّبَات) فرع ينتأ من وريقات نَاقِصَة النمو أَو أوراق زهرية متراكبة (ج) براعم 

حت (المعجم الوسيط) [4]


 الْوَرق عَن الشّجر حتا سقط وَالشَّيْء حطه وَالشَّجر قشره وَيُقَال حت الله مَاله أذهبه فأفقره وَالشَّيْء عَن الثَّوْب وَغَيره فركه وأزاله 

الهشيمة (المعجم الوسيط) [4]


 الأَرْض الَّتِي يبس شَجَرهَا حَتَّى اسود غير أَنه قَائِم على يبسه يُقَال مَا فلَان إِلَّا هشيمة كرم إِذا كَانَ سَمحا جوادا والشجرة الْيَابِسَة البالية (ج) هشيم 

عضده (المعجم الوسيط) [4]


 عضدا أصَاب عضده وأعانه وَنَصره والشجرة وَنَحْوهَا عضدا قطعهَا بالمعضد وَفِي حَدِيث تَحْرِيم الْمَدِينَة (نهى أَن يعضد شَجَرهَا) وضربها فنثر وَرقهَا 

لثأ (لسان العرب) [4]


الأَزهري: روى سلمة عن الفرّاءِ أَنه قال: اللَّثَأُ، بالهمز، لِما يسيل من الشجر. أَيضاً في ترجمة لثى: اللَّثَى ما سَال من ماء الشجر من ساقها خاثِراً، وسيأْتي ذكره.

أاءٌ (القاموس المحيط) [4]


أاءٌ، كَعَاعٍ: ثَمَرُ شَجَرٌ، لا شَجَرٌ، وَوَهِمَ الجَوْهَرِيٌّ، واحِدَتُهُ بهاءٍ.
وأُوتٌ الأََدِيمَ: دَبَغْتُهُ به، والأصل: أُوْتُ، فهو مَؤُوءٌ، والأْصْلُ: مَأْْووءٌ.
وحِكَايَةُ أصْواتٍ، وزَجْرٌ لِلإِبِلِ.

العَرْمَضُ (القاموس المحيط) [4]


العَرْمَضُ، كجعفرٍ وزِبْرجٍ: من شجَرِ العِضاهِ، أو كجَعْفَرٍ: صِغارُ السِّدْرِ والأَرَاكِ،
و~ من كلِّ شجَرٍ: لا يَعْظُمُ أَبَداً، والطُّحْلُبُ،
كالعِرْماض، الواحدةُ: بهاءٍ.
وعَرْمَضَ الماءُ عَرْمَضَةً وعِرْماضاً: طَحْلَبَ.

الرفيف (المعجم الوسيط) [5]


 البريق يُقَال لثغرها رفيف وَمن الثِّيَاب الرَّقِيق يُقَال ثوب رفيف بَين الرفف والمتندى من الْأَشْجَار وَغَيرهَا يُقَال شجر رفيف وَالْخصب تَقول أَرض ذَات رفيف وَمن الْفسْطَاط وَغَيره سقفه أَو مَا تدلى مِنْهُ وَذَات الرفيف الْبَسَاتِين يرف نباتها وشجرها من الرّيّ والنضارة وَذَات الرفيف سفن تنضد فِي النَّهر للعبور عَلَيْهَا وَيُقَال شَجَرَة رفيفة متندية 

الْعلقَة (المعجم الوسيط) [5]


 الثَّوْب النفيس وَأول ثوب يتَّخذ للصَّبِيّ والقميص بِلَا كمين وَلَا جيب وَشَجر يدبغ بِهِ الْعلقَة:  كل مَا تتبلغ بِهِ الْبَهَائِم من ورق الشّجر وكل مَا يكْتَفى بِهِ من الْعَيْش وَمَا يتعلل بِهِ الْإِنْسَان قبل الوجبة وَيُقَال لَهُ فِي هَذَا المَال علقَة وَلم يبْق عِنْده علقَة شَيْء وَشَجر يبْقى فِي الشتَاء تتبلغ بِهِ الْإِبِل حَتَّى تدْرك الرّبيع والتعلق يُقَال لَهُ بفلان علقَة وَمَا يتَمَسَّك بِهِ (ج) علق 

غضل (لسان العرب) [4]


اغْضَأَلَّت الشجرة: لغة في اخضأَلَّت.
واغْضأَلَّ الشجر: كثرت أَغصانه واشتدَّ التفافها؛ قال: كأَنَّ زِمامها أَيْمٌ شُجاعٌ، تَرَأَّدَ في غُصُونٍ مُغْضَئِلَّه همَز الأَلف على قولهم احْمأَرَّ ونحوه.

النُّخْرُوبُ (القاموس المحيط) [4]


النُّخْرُوبُ: الشَّقُّ في الحَجَرِ، أو الثَّقْبُ في كُلِّ شيءٍ.
والنَّخاريبُ: الثُّقَبُ المُهَيَّأةُ من الشَّمَعِ، لتَمُجَّ النَّحْلُ العَسَلَ فيها.
ونَخْرَبَ القادِحُ الشَّجَرَةَ: ثَقَبَها.
وشَجَرَةٌ مُنَخْرِبَةٌ ومُنَخْرَبَةٌ: بَلِيَتْ، وصارتْ فيها نَخاريب.

الظِّمَخُ (القاموس المحيط) [4]


الظِّمَخُ، كعِنَبٍ: شَجَرَةٌ على صُورَةِ الدُّلْبِ، وشَجَرَةٌ التِّينِ في لُغَةِ طَيِّئٍ، الواحِدَةُ بهاء، أو بِسُكُونِ الميم، ككِسْرَةٍ وكِسَرٍ، وقد تُسَكَّنُ الميم في الجَمْعِ كَتِينَةٍ وتِينٍ.
فَصْلُ العَيْن

الشعار (المعجم الوسيط) [4]


 الشّجر الملتف وَالْمَكَان ذُو الشّجر الشعار:  مَا ولي جَسَد الْإِنْسَان دون مَا سواهُ من الثِّيَاب وعلامة تتَمَيَّز بهَا دولة أَو جمَاعَة وَعبارَة يتعارف بهَا الْقَوْم فِي الْحَرْب أَو السّفر (ج) أشعرة 

غرقد (الصّحّاح في اللغة) [3]


الغَرْقَدُ: شجر.

استأيك (المعجم الوسيط) [3]


 الشّجر أيك 

تبرعم (المعجم الوسيط) [3]


 الشّجر برعم 

انجأفت (المعجم الوسيط) [3]


 الشَّجَرَة انقلعت 

اجتعف (المعجم الوسيط) [3]


 الشَّجَرَة قلعهَا 

السوحر (المعجم الوسيط) [3]


 شجر الصفصاف 

السلامان (المعجم الوسيط) [3]


 شجر سهلي 

صفصف (المعجم الوسيط) [3]


 شجر الْخلاف 

الصفصاف (المعجم الوسيط) [3]


 شجر الْخلاف 

الظنب (المعجم الوسيط) [3]


 أصل الشَّجَرَة 

أغرس (المعجم الوسيط) [3]


 الشّجر غرسه 

اغترس (المعجم الوسيط) [3]


 الشّجر غرسه 

أغاف (المعجم الوسيط) [3]


 الشَّجَرَة أمالها 

القصيف (المعجم الوسيط) [3]


 هشيم الشّجر 

نجب (المعجم الوسيط) [3]


 الشَّجَرَة نجبها 

النجب (المعجم الوسيط) [3]


 لحاء الشّجر 

أنقد (المعجم الوسيط) [3]


 الشّجر أَوْرَق 

كندل (لسان العرب) [4]


الكَنْدَلى: شجر يُدْبَغ به، وهو من دِباغ السِّنْد، ودباغه يَجيء أَحمر؛ حكاه أَبو حنيفة؛ وقال مرة: هو الكَنْدَلاءُ فمَدَّ، قال: وما البحر عدُوُّ كل شجر إِلا الكَنْدَلاءَ والقُرْمَ، والقُرْمُ مذكور في موضعه.

السَّلب (المعجم الوسيط) [5]


 السّير الْخَفِيف السَّرِيع السَّلب:  قَصَبَة المحراث (ج) سلوب وأسلاب السَّلب:  مَا يسلب يُقَال أَخذ سلب الْقَتِيل مَا مَعَه من ثِيَاب وَسلَاح ودابة ولحاء الشّجر أَو الْقصب المنزوع وقشر من قشور الشّجر تعْمل مِنْهُ السلال وقشر شجر بِالْيمن تعْمل مِنْهُ الحبال وليف الْمقل وَالنَّخْل وَمن الذَّبِيحَة جلدهَا وأكارعها وبطنها (ج) أسلاب السَّلب:  الطَّوِيل والخفيف الْحَرَكَة وَهِي سلبة 

ظمخ (لسان العرب) [4]


الظِّمْخُ: شجر السُّمَّاقِ. التهذيب: أَبو عمرو: الظِّمْخُ واحدتها ظِمْخَةٌ شجرة على صورة الدُّلْب، يقطع منها خشب القصارين التي تُدفن، وهي العِرْنُ أَيضاً، الواحدة عِرْنَةٌ، والعِرْنة والعَرَنْتَنُ أَيضاً:خشبه الذي يدبغ به، والسَّفع طلعه.

الجنبة (المعجم الوسيط) [4]


 من الشَّيْء جَانِبه وناحيته والتجنب والاعتزال وَفِي الحَدِيث (عَلَيْكُم بالجنبة فَإِنَّهَا عفاف) وكل شجر يورق ويخضر فِي الصَّيف وَمَا كَانَ بَين الشّجر والبقل من النَّبَات الجنبة:  جَانب الشَّيْء وناحيته الجنبة:  الَّذِي يتَجَنَّب غَيره كثيرا 

الخميلة (المعجم الوسيط) [4]


 الْخَمَالَة والقطيفة (ج) خميل وَالشَّجر الْمُجْتَمع الْكثير الملتف الَّذِي لَا يرى فِيهِ الشَّيْء إِذا وَقع فِي وَسطه وكل مَوضِع كثر فِيهِ الشّجر وَالْأَرْض السهلة الطّيبَة يشبه نبتها خمل القطيفة (ج) خمائل 

السَّرِيع (المعجم الوسيط) [4]


 الْقَضِيب يسْقط من شجر البشام وَهُوَ شجر عطر يستاك بفروعه (ج) سرعَان وَأحد بحور الشّعْر ورد مِنْهُ فِي الْقَدِيم والْحَدِيث شعر قَلِيل ويؤسس الشّطْر مِنْهُ على النَّحْو التَّالِي مستفعلن مستفعلن فاعلن 

السياع (المعجم الوسيط) [4]


 شجر اللبان وَشَجر البان واحدته سياعة والطين بالتبن يطين بِهِ الْبناء والزفت أَو القار والشحم تطلى بِهِ المزادة السياع:  الطين بالتبن يطين بِهِ الْبناء والزفت أَو القار والشحم وَنَحْوه والمسيعة 

ظمخ (الصّحّاح في اللغة) [3]


الظِمخ: شجر السُمَّاق.

قرزح (الصّحّاح في اللغة) [3]


القُرْزُحُ: بالضم: شجرٌ.

الغَرْشُ (القاموس المحيط) [3]


الغَرْشُ: ثَمَرُ شَجَرٍ.